Do You like book Travesuras De La Niña Mala (2006)?
I became completely mesmerized by this book of obsessive love. The bad girl is a Peruvian girl the narrator knew when he was a boy, and she keeps coming in and out of his life in different identities. The more cruel she is to him, the more he loves her. But this intelligent, articulate, sensitive man is powerless to his obsession. He tries repeatedly to free himself from her spell, but he can't. He can't explain her power over him. I find that fascinating, haunting, and sad. She became the central story of his entire life. Whoever compared this book to Madame Bovary, well, it's nothing like Madame Bovary. The bad girl is a unique character in literature. I've never read anything like her. Wait a minute. I know! She's like Evita Peron. I loved the playful teasing between the narrator and the bad girl. You could feel the erotic tension between them, and at the same time you're screaming for him not to give in to her again, you somehow completely understand when he does. The writing is so strong, and you're pulled through the details of the decades in settings like Paris, London, Peru, Madrid, Tokyo. In short, this book is highly seductive.
—Sara
تجربتي القرائية الأولى مع ماريو فرغاس يوسا كانت في رواية "حلم السلتي". لم أكن راضية تمامًا عن الرواية من حيث الحيثيات وبعض التفاصيل. لكن الأسلوب لفتني ودفعني للاطلاع على كتاباته الأخرى. وكانت التجربة الثانية "شيطنات الطفلة الخبيثة" أكثر من ممتعة بتفاصيلها كافة.ماريو فارغاس يوسا روائي متمكن وملم بذلك الفن الروائي الذي يجعل من التفاصيل حبكة متكاملة ملائمة تحترم القارىء وفضوله وشغفه للمتابعة وطلب المزيد ثم المزيد من القاص أو الراوي.الروائي المتفنن بكتاباته هو أشبه بمحدث يستأثر انتباه كل من يجالسه وهذا أكثر ما يتمتع به كاتب هذه الروائية الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 2010. وبحسب اعتقادي أنه تأخر في نيلها رغم ابداعه الذي لايخفى على كل قارىء نهم ومثقف شغوف في الأعمال الأدبية."شيطنات الطفلة الخبيثة" رواية حب آسرة لشدة ما تقتنيه من صور شغوفة قاسية ، جامحة لايدوم بها الود لفترات طويلة. قد يرى البعض في شخصية المحبوبة"اللعوب"، والتي تتمتع بأكثر من شخصية وتقوم بأكثر من دور في هذه الرواية. فهي بدأت مراهقة تشيلية، من بعدها الرفيقة آرليت، ثم مدام آرنو، إلى مسز ريتشاردستون، ثم إلى كوريكو لينتهي بها المطاف رغم كل الإساءات لا وبل الفظاعات لتكون مدام ريكاردو سوموكورثيو. أو ريكارديتو كما كانت تناديه. ريكارديتو الذي قضي حياته في البحث عنها و في الخوف من فقدانها، كان يكتشف متأخرًا وبالتدريج ماضيها والأسباب التي أودت بها لتكون لما هي عليه "خبيثة" حد الحقارة في بعض الأحيان.المشكلة قد تكمن أيضًا في ريكاردو الذي كان محدود الطموح حد الجبن في بعض الأحيان لدرجة أنه لم يستطع أن يوفر لمحبوبته الأمان الذي سعت له منذ طفولتها نتيجة الفقر المدقع الذي عانت منه والذي تسبب لها بعقد نقص كثيرة وندوبًا بالغة اقترفت خبثها وكذبها. فالأمان كان بالنسبة لتلك "الخبيثة" يتمثل في المال وليس في الحب.لذلك واظبت على إلقاء جانب من اللوم عليه حين كانت تدافع عن نفسها. على الرغم من الشخصية القاتمة التي كانت تتمتع بها إلاّ أنها كانت تخفي بأعماقها أصالة دفينة. ولربما ريكارديتو كان يشعر بها لذلك واظب على حبها بشغف ودون انقطاع. تلك الأصالة الخفية برزت في قدرة تعاملها مع طفل آثر الصمت لصدمات اختبرها وهو ابن الجيران الفيتنامي المتبنى جيلال. كما تمثلت طيبتها في إدراكها الواعي لفظاعة اقترافاتها المازوشية التي كانت على الأرجح تعاقب خبثها بها. والأمر تجلى في النهاية عندما لم تجحد بالانسان الوحيد الذي قدرها ووقف بقربها ولم يتوان عن الوقوف إلى جانبها ومساندتها رغم ما اقترفته بحقه من خيانات ومواقف مؤذية هانت كرامته ونفسه إلى حد بعيد.كان يناديها بالخبيثة وكانت تناديه بالطيب ، ومن هنا برزت معادلة الالتقاء والتكامل.فكلاهما كان شغوفًا بالآخر. هي لم تستغل طيبته وإنما تعاملت مع الحياة بخبث انتقامي. وهو لم يعاقبها على خبثها وإنما تفهمه لأبعد حد وكانت طيبته الحد الفاصل الجامع من سلسة حلقات فراق ولقاء لم ينهها إلا الموت.اللافت في هذه العلاقة أنّ كل فراق مع خبيثته كان يتبعه خسارة صديق له. فيوم فقدها إثر زواجها من الديبلوماسي الفرنسي، خسر صديقه بول.ومع خسارته لها وهي مسز ريتشاردستون خسر صديقه خوان.وإثر خسارتها وهي كوريكو خسر صديقه سالمون.إثر خسارتها الأخيرة وهي سيدةسوموكورثيو، أوشك على خسارة نفسه بإصابته بجلطة دماغية.لكنه في النهاية خسرها وربما كسب نفسه ...وختامًا كشعور أولي مباشر لدى انتهائي من قراءة "شيطنات الطفلة الخبيثة"، فإن تجربتي الثانية هذه مع ماريو فرغاس يوسا هي حافز فضولي بالغ لي لقراءة أعماله كلها.
—رانيا الخليلي
I’m going to have to say that I liked this book. The “good boy” upset me quit a bit in this book for putting up with so much shit from “the bad girl” but I still enjoyed it very much. tBesides being a love story, this is also a story about identity and love for your country…The author struggles with his memories/feelings from his childhood in Peru and his life in Europe. Mario Vargas Llosa has a way with words. I really liked his storytelling. He describes places and scenes in a way that makes you feel you are there. I really wish I had read this in Spanish but this was a going-out-of-sale buy from borders (Spanish was not available). tThe book is about Ricardo Simorcucio’s life from his teenage years through his fifties and how this woman that he calls “the bad girl” pops in and out of his life. She is his vice, his addiction, he is obsessed with her, but she is a total bitch to him. I’m not sure if this is a love story because I would think a love story is two sided. A love story would be two people that are in love with each other, not just two people that feel some kind of love for each other. This book has a lot of happiness and a lot of sadness as well. It’s an emotional rollercoaster.
—Sheri