كانودوس ليست قصة إنها شجرة من القصص *أتسائل بعد كل رواية انتهي منها مالذي يجعل هذا الروائي ناجحا وذلك لاولماذا أبحث عن بقية أعمال ذلك الروائي وذلك لا ومع إنني أكرر السؤال في كل مرة إلا إنني لا أعتقد أن الجواب صعبا الذكاء الحس والأسلوب والأهم تلك اللحظات العبقرية التي أجدها في عمل ما ولا أجدها في عمل آخر .. وهذا بالضبط يا فعله يوسا يجمع الكثير من تلك اللحظات العبقرية ويطلقها في آن واحد وهنا بالذات في هذه الرواية ، كما يفعل دائما يمزج خياله السردي بالوثائقي ليمس الوجدان الإنساني ويصبح للقص طعم الحقيقة .. إنه لم يطلق نحلة فقط تمر أمام وجهك بل بإمكانك أن تشم رائحة دخان المنازل بل وتسمع الهتافات وأصوات القنابل وتستطيع أن ترى مشاهد الحرب وقتلى الجنود وأطرافهم المتناثرة فى كل مكان ولاعجب أن تلمح أم أربعة وأربعين تسير بين الخرائب .. على الرغم من أن مسألة الاغتراب السياسي ، الصراعات السياسية في أدب أمريكا اللاتينية هو المنطلق الذي تنطلق منه أغلب الحكايات إلا إن خوض هذا المعترك في البرازيل أبان ثورته الدينية تحديدا أضاف ميزة وتشويقا لمميزات هذه الرواية كون القصة مادة خام والمكان كشواطىء عذراء والحكاية لم تلكها ألسنة الأدباء إلى جانب الحاجة الشديدة في خوض مثل هذا الموضوع لذهن متمرس وباحث ملم بتاريخ المكان والسياسة والإجتماع والحب ربما ومن لكل هذا غير يوسا خاصة وأن الوضع السياسي السائد والتعصب الديني بيئة جيدة وخصبة لبناء رواية .. تدور أحداث هذه الملحمة الحربية في البرازيل والتي يجب أن نطلق عليها هذا الاسم أسوة برائعة تولستوي ( الحرب والسلام ) .. وذلك في أواخر القرن التاسع عشر أبان انتفاضة المحرومين ،الفقراء ، المشوهين والمهمشين والذين لم يتأتي لثورتهم أن تتصاعد إلا من خلال تمجيد فكرة يوم القيامة ونهاية العالم التي جاء يبشر بها المرشد والواعظ الروحاني صاحب الكاريزما الخطيرة ذاالصوت الكهفي والذي استطاع بكل هذه المواهب أن يسحر أتباعه ويثير عواطف وآمال الفئات المطحونة التي تعاني من فقر مدقع وقمع سياسي ويؤسس جماعة معارضة قوية وغامضة تأتمر بأمرته أساسها من العصابات والخارجين عن القانون والمغلوبين على أمرهم .. الملفت في الرواية أن كل شخصية من شخصيات يوسا تمثل شريحة أو فئة ما فهناك باجو قاطع الطريق والأسد الفتى المشوه والصغير المبارك وأم الرجال ذات التاريخ الممتلىء بالخطيئة والأب يواكيم والبارون وغيرهم إنها بلا شك رواية المجاميع .. يوجه المرشد أتباعه إلى العنف من أجل القضاء على الدولة العسكرية ويصبح عنف الخارجين عن القانون والعصابات التي تنتشر في هذه البلاد له مسوغا لدى تابعي المرشد وبذكاء شديد يتم الربط بين العنف و الدين من خلال أتباعه الذين سوغوا القتل والاغتيال لاختلاف في الفكرة أو الموقف وللدفاع عن حلمهم الجميل والجنة الموعودة في كانودوس !المدهش في الرواية هذا التنوع السردي ففي براعة فائقة تجد يوسا يضع اللبنة الأولى من خلال تحديد ماضي حيوات شخصياته التي انضمت للمرشد ثم يقدم لمحات عن الوضع السياسي السائد في البرازيل وبعدها يتوجه في فصول طويلة لحملة سيزار التي منيت بالكوارث ثم الحملتين اللتين تلتها.. ليعود إلى الصحفي والبارون في حديث ودي يترك فيه العنان لصفحي قصير النظر يتولى مهمة السرد تتخلله المصائر التي آل إليها الأتباع خلال الحرب .. يوسا لم يكن روائي فقط بل هو مهندس أيضا ونحن أمام بناء مهيب لا نستطيع سوى أن نسرف في التأمل لهذه البراعة الفائقة التي تدفعك لإكمال رواية من القطع الكبير ذات حجم ضخم ملغمة بالمئات من الأسماء اللاتينية الصعبة مزروعة في الرواية بشكل يمثل تحديا للقارىء العربي .. إلى جانب كم هائل من المعلومات والتفاصيل التي دسها بخبث الروائي في دهاليز الرواية .. يمثل أنطونيو غال العنصر الخارجي المتطفل الذي يراقب لمصالح بلاده السياسية غال الجاسوس كانت مهمته إيصال الأسلحة من الخارج إلا أن غال يجد نفسه خارج اللعبة السياسية بعد مؤامرة على حياته وفي غمرة المؤامرات والفشل في الوقت التي تنتعش روحه الثورية وفي سرد متناغم جدا بل مشهد من أروع المشاهد التي كتبت في هذه الرواية يقوم باغتصاب جوريما .. إمرأة رجل ما إمرأة لا تهم أحد بل إنها لاتهمه بشكل شخصي إمرأة تعيش على الهامش في حياة زوجها هذا الإغتصاب يقلب حياة تلك المرأة الوادعة وحياة من حولها.. وهاهو غال الثوري الذي تحول إلى متمرد يتأمل في مساعدة كاندوس بكل وسيلة ممكنة لكنه يسقط صريع الرغبة التي قضت عليه لاحقا في سخرية لاذعة وبصراع متساوي مع غريمه .. نأتي غلى الشخصية الأكثر سحرا في الرواية وهي شخصية جوريما ، جوريماالتي تبدو وكأنها ليست شيئا هاما إنها إمرأة الدليل فقط المرأة التي كانت تظن بما إن الحرب لا تعنيها فالرصاص إذا لن يقترب منها ! بكل هذه الوداعة الآمنة كانت تعتني بضيف زوجها غال لكنها تقع فجأة بين براثن رجل أشقر يقوم باغتصابها ولأنها فقدت شرفها وصار عليها لزاما أن تعيش الذل لأن زوجها فقد كرامته وليس لأنها اغتصبت فالمجتمع يحدد الأولويات وهي أمور متجذرة في التقاليد وعليه أن يغسل العار .. إنها قصة العار والشرف وهي شبيهة بما يحدث في مجتمعاتنا الشرقية ، غير إن جوريما المرأة السهلة الإنقيادو المخذولة رغب بها أربعة رجال لم تتوجه عواطفها إلا إلى صحفي قصير النظر قبيح الشكل كثير العطاس فقد هالته لأنه أصبح كالأعمى وهذه الحاجة الشديدة لها من الصحفي والقزم عواطف تناقض تماما على ما حصلت عليه من زوجها وغال وباجو .. وأحسب أن جوريما حين وجدت الحب ظهرت إلى الوجود .. إن وجود شخصيات مثل جوريما والصحفي قصير البصر بعد التحول الذي حدث في شخصيته والتي نقلت العدوى للبارون الشخصية السياسية المحافظة التي تخلت عن تحفظها في مشاهد صادمة وغير متوقعة للقارىء أضافت بعدا إنسانيا وحميميا للسرد الروائي بعدا يحتاجه القارىء بعيدا عما تفعله آلات الحرب ..يوسا في هذه الرواية يحلل إنعكاسات المواقف الليبرالية ويبدو ذلك واضحا في شخصياته الجامحة وفي موت المرشد والطريقة الجنونية التي تقبل فيها أتباعه صعوده إلى السماء ولعلنا لا نستطيع أن ننسى إنها نفس العبارة التي انتهت بها الرواية والتي عزز بها المرشد ذلك الإيمان الأعمى بزعمه الموت هو للمؤمن الحقيقي .. ولعلي يجب أن لا أغفل الدور الهام الذي أنيط بالصحفي قصير البصر لقد دسه يوسا في حملة سيزار وكان مؤيدا للحملة ينظر بعينا سيزار نفسه وهي بظني هنا إشارة للإعلام الذي يخدم السلطة ويرى بعينها لكن بعد أن كسرت نظارة الصحفي وأصبحت الرؤية أمامه ضبابية و في كانودوس تحديدا الجنة الموعودة أصبح لا يرى إلا من خلال جوريما أحيانا ومن خلال القزم في أحيان أخرى ومن خلال تساؤلاته وتحليله الشخصي ، هذه الرؤية الضبابية التي عاشها الصحفي لم تغير مواقفه فقط ولكنها وضعته في فوهة الحقيقة وجعلته يرى مالم يره وهو يلبس النظارة .. إن سقوط نظارة الصحفي لم يكن بلا سبب بل ليشكل هو وجوريما والقزم تلك الفئة البريئة الفئة التي توجد في أي مكان في العالم تمزقه الصراعات السياسية الفئة التي تريدأن تعيش .. الفئة التي لا تعنيها الحرب .. مثل هذا العمل يدفعك بذكاء للتأمل في ماهية الوجود الإنساني وإنعكاسات الرأي الواحد ، الرأي المتسلط .. يدفعك في التفكير في الحب وكيف يعيد البشر لإنسانيتهم ، في مصير العالم خاصة حين يثبت لنا يوسا مع سبق الإصرار والترصد إن التاريخ يظل يكرر نفسه مئات المرات في الوقت الذي يظل الإنسان مصرا على أن يدير ظهره وسد أذنيه .. هذه الرواية لأصحاب النفس الطويل وأصحاب القراءات الماراثونية فقط
Perché chiamarlo capolavoro è, dopotutto, un insulto bello e buono.Non so, mi ritrovo qui con questo mattone in mano e continuo a pensarci, ho ancora tutto l'animo scosso e non posso fare a meno di essere, con la mente, a Canudos. Ci sono stato per un mese, con qualche interruzione e qualche giorno in cui volevo starci di meno, ma ci sono stato. E questo alla fine è quello che conta. Anche io ero là. Devo ancora decidere se con tutti o solo con alcuni, devo ancora decidere cosa mi ha lasciato di vero questo libro. Perché qualcosa lascia, è inevitabile. Che sia in negativo o in positivo, ti segna, ti traccia dentro una linea, una ferita, e non ne esci più. Sto scrivendo questa recensione ascoltando "you're so far around the bend" dei The National, una canzone legata a un film che mi ha devastato, proprio come questo libro. Di quel film mi basta riguardare il trailer per piangere. Ogni volta mi dico che non piangerò, ma non è vero, ci casco sempre. Ho pianto durante la lettura di questo libro? No, non ho pianto, ma mi ha fatto qualcos'altro, che forse non si può manifestare con le lacrime. Credo semplicemente che alcune ferite diventino insanabili, e più passa del tempo, più ci facciamo l'abitudine, diventano parte di noi, le sentiamo parlare.Forse è il caso che smetta di discorrere delle mie turbe psichiche e mi impegni a scrivere due righe su questo libro. All'inizio pensavo di riportarvi dei passi, ma poi, sfogliandolo, mi sono accorto che ne ho sottolineati a decine, e non saprei quale prendere. Anche perché riguardano personaggi molto diversi tra loro. Alcuni hanno ricevuto più sottolineature, altri meno. Ma non importa. Niente importa dopo la lettura di questo libro. Niente.Finché Luana non ci ha detto che avrebbe fatto un club su questo libro, io di Canudos non sapevo nemmeno l'esistenza. Non ne sapevo la storia. Ora mi chiedo come abbia fatto ad andare a scuola a studiare storia senza infuriarmi perché Canudos non è nei libri, non è a fianco degli altri importanti eventi storici di fine '800. Anche il Vietnam spesso viene dimenticato. Le guerre più stupide scompaiono sempre per magia dai libri di storia. Guai farci sapere perché sono scoppiate. Diventerebbe chiaro immediatamente che l'essere umano non è dotato di intelletto, di ragione. Solo l'irrazionalità ha portato alla nascita e alla scomparsa di Canudos, nient'altro. Irrazionalità da parte di tutti. Irrazionalità delle idee. In principio pensavo fosse una lotta di idee, invece è solo la morte degli ideali. Se guardiamo indietro, le persone si sono ammazzate tra di loro o in nome di Dio o in nome degli ideali. Eppure continuamo a dire, ancora oggi, che sono tra le cose più importanti della vita. Non impariamo mai. Mai. E questo libro è qui che urla, urla e urla che siamo degli ignoranti. Tutti. Ora la canzone è cambiata: sto ascoltando "Run", degli Snow Patrol. Altra canzone legata a quel film. E ora è legata anche a questo libro.Mi sembra davvero che trovare le parole per parlare di questo libro - e continuerò a chiamarlo libro non perché il titolo è assai lungo, ma perché di nominarlo, adesso, non me la sento ancora - sia un'impresa titanica, impossibile. Come era un'impresa difendere una sola città dall'intero esercito del Brasile. È stata forse colpa dei soldati, allora? No, non credo. Non è stata colpa di nessuno ma allo stesso tempo è stata colpa di tutti. Inizio a chiedermi se i caratteri disponibili basteranno per dire tutto quello che devo dire. Il libro parla già di per sé, ma tutti sentiamo il bisogno di comunicare una ferita agli altri. Ed è quello che sto facendo io. Perdonatemi.Si potrebbe vedere la storia di quest'opera come una lotta tra uomini di idee diverse. Eppure mi sto sforzando di capire, e mi sembra che la verità sia lontanissima, irraggiungibile. Da una parte provavo pena e tenerezza per il Consigliere e i suoi seguaci, da un'altra parte li odiavo. In fin dei conti è stato tutto un malinteso, un errore, un comprendere nel modo sbagliato un messaggio positivo. Se la Repubblica rappresentava per il Brasile un passo avanti verso l'uguaglianza, il progresso, cosa se non un malinteso avrebbe potuto scatenare l'ira di migliaia di analfabeti che si gettano a combattere insultando la Repubblica e chiamandola "L'Anticristo?". Cosa se non quella superiorità tipica dei fanatici religiosi li avrebbe spinti a sentirsi gli unici vicini a Dio in tutto il mondo, ormai occupato dal Demonio? Ma non è questo il punto. Il punto è che sbagliavano tutti. Sbagliavano i monarchici, i giacobini, i fanatici religiosi. E migliaia di persone sono morte per questi fraintendimenti di ideali. Dio non è la strada per la fratellanza, avrei voluto urlare loro. Uccidere chi si ribella a un'offesa inesistente non è la via più giusta. Far comprendere, istruire, quello andava fatto. Ma, ripeto ancora una volta, è stato tutto uno grandissimo sbaglio, dall'inizio alla fine. E come dice il barone di Canabrava, è meglio dimenticare, stenderci sopra un velo, una cortina. Quando il giornalista gli risponde che avrebbe scritto un libro per rendere immortale quell'episodio tanto triste, io quasi non ero d'accordo con lui. Perché l'unica cosa certa che Canudos avesse fatto, era stata di sconvolgere la vita a tantissime persone. E difficilmente l'aveva sconvolta in bene.Alla fine ci ritroviamo in mano un amalgama di elementi che cozzano tra di loro, si scontrano e non si uniscono. Abbiamo di fronte un personaggio buono e dolce come il Leone di Natuba e dall'altra parte il serio e glaciale colonnello Moreira César che in fondo in fondo - ma neanche tanto in fondo - è tanto buono quanto il Beatino, e lo dimostra con un episodio significativo, quando fa il saluto riservato ai superiori a tre abitanti di un paesino abbandonato, tre persone poverissime e ridotte in stracci, di cui lui si prende cura. E lo fa perché ama la gente del Brasile. Tuttavia rimane un idealista. Crede così fermamente nelle sue idee che è sordo persino alla verità. Ma non solo lui, tutti si comportano così. E lo fanno incosapevolmente, come guidati da un destino inesorabile e contorto, malvagio e depravato. Un destino che sembra ammiccare eloquente alle vite di tutti questi persoanggi, intrecciate indissolubilmente, ognuna un piccolo universo che a guardarci dentro vengono i brividi. Io avrei paura di scrivere un capitolo di un libro di storia su Canudos. Perché è un episodio così sciagurato e triste, triste e ancora triste, che insegnarlo, raccontarlo, non gli può rendere giustizia. Va capito, riletto. Non si può prendere Canudos per una guerra, una carneficina, un massacro. Canudos è un insieme di vite spezzate tragicamente. Non c'è stata gloria in quella guerra, solo un retrogusto amaro che ti paralizza il pensiero tanto quanto il corpo.E io sono ancora qui, davanti a queste righe appena scritte, che mi chiedo: cosa ho imparato, io, da Canudos? Cosa possiamo imparare, noi tutti, da Canudos?
Do You like book The War Of The End Of The World (1986)?
3.5 stars — What an elephantine statement. I began the novel with the impression that it was kind of a Christian millenarian Germinal in terms of the bleakness of its storyline. By the end, however, it was clear to me that Vargas Llosa's model was predominantly Russian. When AC says here that "there is a certain archaism and hieratic nature in the writing," I think this is in part what he means, though the limited third-person voice never widens to full God-like omniscience. The novel is based on the Canudos or backlands rebellion in Brazil of the late 1890s, which is known to us primarily from Euclides Da Cunha’s pioneering Sertões (available in translation from Penguin as Backlands: The Canudos Campaign), which has been called the starting point of Brazilian letters. Brazil has deposed its monarchy and established a young, unstable republic. The disenfranchised monarchists want to hang on to their property rights and are in a political fight with the republicans. This conflict forms the novel’s lethal backstory. In the foreground is the messianic figure, Antonio Conselhiero (the Counselor), who, over thirty years of preaching in the backlands has assembled a flock of congregants, including many notorious bandits, but made up largely of poor farming families forced off the land by devastating drought. The Counselor views the new republic as the Anti-christ because of a constitution that separates church and state. The republic's transgressions include the institution of civil marriage, when, as the Counselor knows from direct contact with his deity, a perfectly valid form of religious marriage already exists. Also cited as fodder for rebellion is the collection of taxes, viewed as an encroachment on Church tithing; and a census, which is seen as a way to both reinstitute the slave trade, abolished under the monarchy, and provide the Antichrist republic with the information it needs to undertake a pogrom of all declared Catholics. An entirely baseless claim yet one that is not without irony given the story's genocidal conclusion.In time the dispossessed pilgrims settle on one of the landholdings, Canudos, of the Baron Canabrava. The pro-republican propagandist, Epaminondas Gonçalves -- a man whose murderous PR would make even Joey Goebbels burst with admiration -- paints the squatters as recidivist monarchists in league with the elderly baron. This is false. It is true, however, that the squatters have rejected the republic. When Gonçalves arranges for a shipment of English rifles and ammunition to Canudos he conveniently exposes the "monarchists" as traitors to the fledgling republic and publishes accordingly. Because of this deft bit of disinformation, the republicans and their armies and most of the public do not know that Canudos is in fact a religious settlement with eschatological leanings. Even during the last prolonged campaign against Canudos the commanding general still believes that the jagunços have monarchist tendencies and English officers advising them. Three times the republic sends the army against Canudos and loses ignominiously, thanks to the insurgents' ruthless guerrilla tactics. The fourth campaign succeeds.Vargas Llosa spends the first 200 pages alone establishing his characters. They are a rogue’s gallery, too, and include the “nearsighted journalist,” a character based on Euclides Da Cunha himself; the elderly Baron Canabrava, head of the (real) ousted monarchists; the newspaper owner and lethal republican, Gonçalves; Galileo Gall, a Scottish socialist, whose over-zealousness and lack of self-examination bring him to an ugly pass; the ex-slave, Big João, who ruthlessly slices his mistress to bits during a backlands excursion; Abbot João, formerly Satan João, Pajeú, Pedrão, and other murderous bandits turned upstanding Christians; the Vilanova brothers, itinerant merchants; the filicide Maria Quadrado; the Lion of Natuba, a literate, deformed young man who serves as the Counselor's scribe; and the entire Brazilian army -- a Dostoyevskian dramatis personae if ever there was one.On the whole, the novel is an admirable endeavor. The narration is straightforward, the diction very flat. There's no fancy vocabulary, except for the occasional Portuguese word, and no structural sleight-of-hand. The writing strives to stay out of its own way, and largely succeeds. But neither does the prose exhibit any real nicety of style, to use E.M. Forster’s phrase. The idiom did not inordinately excite or please this reader. In other words, it doesn't sing. The book’s achievement is in its structure and its length (580 pages). A bit too long for me, the battle scenes especially. As we hurtle toward the end, increasingly there's a tendency toward melodrama. Cliches start popping up: "A chill ran down his spine." Then again there are many beautifully vivid renderings of action and space: the sere landscape, the streets of the impoverished squatter town. Recommended with reservations.
—William1
ملحمة يوسا التي لا أدري لماذا تأخرت ترجمتها العربية حتى هذا العام! إذا كانت " مئة عام من العزلة " هي مفخرة ماركيز فلا بد أن تكون هذه الرواية هي ما يتباهى بها يوسا. الرواية على مستوى سردي عظيم و محترف لأبعد درجةو ذلك لأن ال 700 صفحة مليئة بالأحداث التي لم تختل في أي فصل و من غير ملل و تمضي الرواية من فم إلى آخر في تقاطع هندسي فظيع. الرواية وضع فيها يوسا كل مخاوفه و فلسفته و خبراته فالرواية بشكل عام تتحدث عن كاهن خارج على الكنيسة يحظى بكثير من الأتباع من كل الفئات الاجتماعية و بما أن الملكية قد غادرت على غير رغبة من الاقطاعيين و جاء وقت الجمهورية تمضي الرواية نحو كثير من الصدامات و كثير من العداوات و الصداقات المفاجئة و قليل من الجنس - على غير عادة يوسا - و أسلوب يوسا الجذاب علاوةً على كل ذلك.
—Abdullah
Another tale of mayhem, history and the macabre from Vargas Llosa. Whereas Death in the Andes was compared to a Diane Arbus styled portrait the visual artists this book evokes is Heiryonmous Bosch or Breughal. A medieval meets the wild west landscape(turn of the century Brazil) of prophets, bandits, water witches, droughts, a storytelling dwarf, flagellants, miracle healers, madmen, plagues, vultures, rats, a revolutionary phrenologist, pariah dogs, Barons whose time has past, circus freaks, a utopian colony, and marauding destructive army. Festooned with grotesques and corpses this is a book of violence and horror but it is a conflation of real history and not fiction. A historical novel in the tradition of Tolstoy, McCarthy, and Lampedusa. Exhaustingly long but worth it.
—Adam