Share for friends:

The Devil And Miss Prym (2006)

The Devil and Miss Prym (2006)

Book Info

Author
Rating
3.59 of 5 Votes: 3
Your rating
ISBN
0060527994 (ISBN13: 9780060527990)
Language
English
Publisher
harper

About book The Devil And Miss Prym (2006)

The Devil:"Hello Prym , I want to Play a Game...!"اسف..اسف , صوره غلط..بس سيب نغمه "الموسيقي دي"شغاله"Hellp Zepp; Saw" وتخيل معي اعلان الفيلم الجي مع موسيقيفتاه شابه جالسه علي ضفه نهر صغير في غابه علي حدود قريه جبليه صغيره تنظر بشك لرجل يقف بجوارها متشح بالسواد وشعره اسود يقول لها مرحبا برايم..انا اريد ان العب لعبه معكي ومع اهل قريتك الصغيرهمقاطع سريعه ل10 قطع ذهبيه مدفونه بالغابه حولها تراب..مقطع لفتاه تحفر امام الرجل في الارض وتجد سبيكه ذهبيه واحده امامك سبيكه ذهب..اخبرتك مكان دفنها..وامامك ايضا 10 سبائك ذهبيه سأخبئها في مكان اخر..لكي ان تسرقي السبيكه بشرط واحدمقاطع سريعه في نهار ملبد بالغيوم لسيده عجوز تجلس امام بيتها علي اطراف القريه تدقق في ملامح غريب متشح بالسواد قادم من بعيد يصعد التل المؤدي لقريتهم..قريه صغيره ذات تلات شوارع في الصباح..كنيسه يجلس بها القس وشبهه خاويه..سيده تجلس في مكتب استقبال فندق امام طاوله بازار بها مشغولات يدويه صغيره..شاحنه صغيره تبيع الخبز يلتف حولها بعض سكان القريه..مزارعون..رعاه غنم..حطاب..حداد..ميدان وسط الثلاث شوارع وسطه نصب صليب كبير ان تؤدي دورك في اللعبه بابلاغ اهل قريتك الصغيره بما رأيتيه..وان العشر سبائك الذهبيه من حقهم..اذا ماخالفوا احد الشرائع الالهيه..مقطع للفتاه تقف كعامله وراء طاوله بار مزدحم ووراءها يظهر لوحه العشاء الاخير لدافنشي..الفتاه تنظر بقلق للرجل الغريب الذي يتحدث في البار لبعض سكان القريه ملتفين حوله يستمعون باهتمام..مقاطع مقربه لبعض السكان الجالسين في البار,العمده وزوجته,رجل ثري ,صاحبه الفندق,القس عليهم ان يقتلوا واحد منهم خلال الست الايام القادمه التي سأقضيها هنا..وقتها في اليوم السابع سيصبح من حقهم الذهب كله..فقط بمقتل احدهم خلال الاسبوعمقاطع يظهر فيها شكل نفس شوارع القريه ولكن كانها من قرن مضي..منصه مشنقه بدلا من الصليب وسط الميدان..قطاع طرق..غانيات يقفن امام البيوت.رجل عربي الملامح يرفع سكينا لامع نصله واقفا يرتعش ,عينيه بها غضب وخوف في نفس الوقت امام عجوز نائم في طمأنينه..عوده للزمن الحالي بمقطع لقوات شرطه تقتحم شقه ما يبدو انها في المدينه وليس القريه ويطلقوا النار امامكم فرصه لتغيير مستقبلكم للاحسن..فقط بمخالفه احد الشرائع السماويه..اذا ما مات احدهم وسرقتي الذهب عندها سأثبت لنفسي ان البشريه كلها شرور..اذا لم تسرقي السبيكه,ولكن تم قتل احد السكان..او العكس فسافترض ان الصراع بين الخير والشر الابدي قائما..وسينتهي بفوز احدهممقاطع قريبه لافراد مختلفه من اهل القريه يبدو علي ملامحهم الريبه..الفتاه تنظر من نافذتها في الليل لتري ذئبا يعوي..زحام شديد في الكنيسه..الصليب بمنتصف الميدان يتحول خياليا الي مشنقه اما اذا رحلت في اليوم السابع والذهب كما هو ساحصل علي الاجابه التي لا اتمناها...ان البشريه صالحه...وانا لا اريد ان تكون هذه هي الاجابه..لان هذا يعني شيئا واحدامقاطع اسرع للقس في الكنيسه يخطب في الناس وخلفه تمثال للسيد المسيح مصلوب..الفتاه تجري في الغابه وحدها في الظلام ..اهل القريه كلهم يمشون في الظلام في شوارع القريه يحملون المشاعل..الشرطه تقف في الشقه بالمدينه امامهم عدد من القتلي من بينهم امرأه وابنتها الصغيره لايبدو انهم ينتمون للمكانويعلو اكثر صوت الغريب ان هناك قله قليله مثلي فقط هم من يعانون من الشرور والظلم..وهذا ليس معناه سوي عيب حقيقي في الخليقه الرجل الغريب يقف امام باب الشقه وراء الشرطه..ينظر للمرأه وابنتها المقتولين وتمتلئ عينيه بالدموعتهدأ الموسيقي كما في منتصف المقطوعه بالظبط"اذا ماكنت مازلت مشغلا معي ذلك الفيديو الموسيقي علي اليوتيوب"مقاطع بطيئه مع ذلك الهدوء في الموسيقي للسيده العجوز التي مازالت تجلس امام منزلها وعلي يمينها الفتاه تستند برأسها علي كتفها كانها تلتمس الامان..القس يجلس وحده في الكنيسه يتأمل مفكرا في حزن واشعه شمس تغرب تملأ المكان..الرجل ذو الملامح العربيه يبكي بجوار الرجل العجوز النائم ملقيا السكين بجوارهثم قطع لمشهد البار خاليا الا من شانتال "الفتاه" واقفه علي بابه وتلتفت للغريب الجالس وحده قبل خروجها وتقول له في ازدراء انت مجرد قلب ميت, روح سوداء..عانيت من قبل والان تريد الانتقام من اي احد..الشيطان يقف بجوارك يبتسم لانك تلعب لعبتهيبتسم الرجل في لامبالاه وتتابع الفتاه انت لا تبحث عن اجابه..انت فقط تحاول ان تؤكد لنفسك تصديق ان كل البشريه يملؤها الشرور لتبرر المأساه التي حدثت لعائلتك..ولكنك مخطئ هناك الصالحون من البشريقف الرجل ويرد بهدوء و بثقه لايوجد مايسمي بالصالحون...الكل يحركه الخوف فقط.. الصلاح ما هو الا نوع من انواع الخوف..ما ان تدركي هذا ستعرفين حقيقه الخديعه التي نعيشها..الناس لا يحركها الا الخوف..الخوف من الفقر...عوده لمقطع الفتاه تجري في الغابه في الظلام وتنحني لتحفر في ارض الغابه بسرعه لتستخرج قطع الذهب..يقف وراءها ذئب يزمجر الخوف من الوحدهالسيده العجوز جالسه امام منزلها في المساء..تنظر بقلق نحو طيف زوجها المتوفي الذي يجلس بجوارها الخوف من الظلام الذي يملأ الحياه بالشرور..الخوف من مخالفه اوامر الرب والخوف من عقابهالمشاهد تتسارع ..اهل القريه مزدحمين يخرجون من الكنيسه متجهمين..الفتاه تقف خائفه من الذئب وقطعه الذهب مكشوفه في الارض بجوارها..عوده مقطع مسيره اهل القريه من بعيد في الظلام كلهم يحملون مشاعل يتجهون لخارجها نحو الغابه الخوف من التجربه والخطأ..الخوف من قبول دعوه..والمسيره تقترب اكثر لخارج القريه للغابه...في وسطها بعض الرجال يحملون جسما مبهم الملامح و ابضا الخوف من قبول ان يلعبوا لعــبهصوره المسيره تتضح اكثر...الرجال في وسط المسيره يحملون جسد شخص ما غير محدد الملامح..وكل الرجال يحملون اسلحهوبهذا المشهد الكئيب للمسيره تظلم الشاشه..لتفتح علي قريه فيسكوس القريه الصغيره التي زارها الشيطان ليختبر اهلهاوبالتبعيه..يختبر جميع البشريهفقصه شخص واحد هي قصه البشريه“The story of one person is the story of all of humanity.” The Devil and Miss Prym A Paulo Coelho's StoryTrailer By : Mohmmed Arabeyربما اشعر شيئا ما اني استمتعت بهذه القصه بنفس مقدار استمتاعي بالخميائي وربما اكثر قليلافهذه رابع تجربه لي مع باولو كويللو بعدريفيو الخيميائيThe Pilgrimage's ReviewThe Winner Stands Alone"'s Reviewوقد استمتعت جدا بالاحداث التي مع بساطتها بها تشويق بالرغم من ان البعض قد يتوقع نهايتهاتعريف الخوف "والذي اختصرته في حوار الاعلان -بالرغم من اختلاف مكانه في الروايه-"كان اكثر من رائعتتفق او تختلف مع الافكار ولكنها فعلا ستجعلك تفكر كثيرا جدا في حقيقه الايمان وكيف يجب ان يكون..لا يكون مدفوعا بخوف فهو اسوأ انواع الشرورروايه اكثر من رائعه..انصح الجميع بها فعلا "يفضل بالانجليزيه بجد لغتها سهله جدا ولم تستغرق مني وقت يذكر للاسف كنت اتمني اعيش اكثر في تلك القريه الجبليه الجميله"وملحوظه مهمه الاعلان اللي رسمته لن يفسد عليك احداث الروايه فليس به حرق حقيقي للاحداث -واذا لم يعجبك فالعيب في اسلوبي وانا متاكد ان الروايه نفسها ستعجبكالاساطير حول الخير والشر..وهل الانسان وسيله للخير ام حليف للشيطان..اساطير التوبه..الخيانه...الطمع والذهب..اكلها مصاغه بروعه داخل احداث الروايه..حتي وان اتصف بعضها بالمباشره الا انها مازالت ستحجعل عقلك يفكر فيها كثيراوباخص موضوع الخوف أثر فيا جدا واول مره اكتب اجزاء من الجمل اللي عجبتني بالروايه بس عجبتني جدا وحابب تفضل بلغتها لاني مستحملش اترجمها وهي فعلا سهله بس ممكن تثير جدل في اجزاء منها'There is no such thing as Good: virtue is simply one of the many faces of terror,' the voice said. 'When man understands that, he will realise that this world is just a little joke played on him by God.'There was terror in each and every one of the people on that beautiful beach and on that breathtakingly beautiful evening. Terror of being alone, terror of the darkness filling their imaginations with devils, terror of doing anything not in the manuals of good behaviour, terror of God's judgement, of what other people would say, of the law punishing any mistake, terror of trying and failing, terror of succeeding and having to live with the envy of other people, terror of loving and being rejected, terror of asking for a rise in salary, of accepting an invitation, of going somewhere new, of not being able to speak a foreign language, of not making the right impression, of growing old, of dying, of being pointed on because of one's defects, of not being pointed out because of one's merits, of not being noticed either for one's defects or one's merits. Terror, terror, terror. Life was a reign of terror, in the shadow of the guillotine. 'I hope this consoles you a little,' he heard the devil say. 'They're all terrified; you're not alone. The only difference is that you have already been through the most difficult part; your worst fear became reality. You have nothing to lose, whereas these people on the beach live with their terror all the time; some are aware of it, others try to ignore it, but all of them know that it exists and will get them in the end.' Incredible though it may seem, these words did console him somewhat, as if the suffering of others alleviated his own.محمد العربيمن 4 نوفمبر 2013حتي 7 نوفمبر 2013

“إنها طبيعة الإنسان. لقد اكتشفت أننا، إذا ابتلينا بالغواية فسوف نستسلم بالتأكيد. والبشر مهيّئون، إذا اقتضى الأمر، لارتكاب الشرّ.”من اسم الرواية ستدرك أنه صِراع بين شخصين/أمرين بطريقة لا تنتهي. منذ بدء الخليقة؛ و هناك صِراع قائم بينهما، إبليس في تحدّيه لله عزّ وجلّ، إبليس مرة أخرى في إغوائه لآدم -عليه السلام- ثم ما يعتمل في نفوس الآدميين من حسد و غيرة، انتهاء بالأعمال التخريبية مما يتنافى مع الفطرة البشرية المبنية على جوانب ملائكية و شيطانية، قد يتغلّب إحداها على الآخر بناءً على إيمان الإنسان -في المقام الأول- ثم العوامل الأخلاقية و التربوية.“بسكوس” القرية الهادئة التي تحمل في جوانبها إرثاً مهماً، في يوم و ليلة يجد سكانها أنفسهم في اختبار صعب؛ يحدد فيه نوعهم البشري و طريقة تفكيرهم. “الغريب” -أو كارلوس- المحمّل حزناً عميقاً في داخله جرّاء قتل ابنتيه و زوجته على يد عصابة إرهابية تحمِل سلاحاً مصنّعاً في مصنعه هو، دون أن يعرف مصدره الثاني بعد مصنعه. “شانتال” البائسة و الساخطة على قدَرِها كوْنها يتيمة لم تملك المال الكافي للخروج من القرية كبقية الجيل الشاب الذين تركوا عائلاتهم هناك، تجد نفسها كذلك مرغمة على خوض امتحان غير يسير يحدد ماهيّتها و ما تريده في حياتها بالضبط. “برتا” التي تعيش على ذكرى زوجها المتوفّى منذ خمسة عشر عاماً، راسمة في مخيّلتي معنى الوفاء الحقيقي. هؤلاء أبطال الرواية الذين يبحثون هم كذلك عن حقيقة الإنسان في كونه “خير” كله أمْ “شرّ” كله، و كلما تقدّمت في القراءة سترى مزيداً من الأشخاص الذين عمَتُهم أهواؤهم البشرية رغم تغليفها بغلافات دينية أو اجتماعية.“كويلو” الذي يكتب بتصوّف ديني -الوصايا العشر- غير منحازٍ لديانة معيّنة، و إن كان يكتب في رواياته من منظور مسيحي -بناءً على ديانته- يُغريني فيه سعة أُفُقه الديني و اطلاعه على أمور كثيرة فيها. و أعتقد أنّ هذا أحد أسرار انتشار مطبوعاته عالمياً؛ فمن المستحيل تصنيف هذه الرواية من الممنوعات على غير الراشدين.“لا تصدّقي الوعود، فالعالم مليء بها: ثراء، خلاص أبدي، حب سرمدي. يعتقد بعض الأشخاص بأنهم جديرون بإغداق الوعود. ويتقبّل البعض الآخر أي شيء يضمن لهم أياماً أفضل.”“إن تاريخ إنسان واحد هو تاريخ البشر جميعاً. أريد أن أعرف: أصالحون نحن أم أشرار؟”“بمعنى آخر، إن للخير والشر وجهاً واحداً. كل شيء يتعلّق باللحظة التي يلتقيان فيها بالكائن البشري، وهو في طريقه”“إن إيمان المرء بطيبته الذاتية أسهل عليه، دائماً،ن مجابهته للآخرين وكفاحه من أجل حقوقه الشخصية. وإن من الأيسر، دائماً، أن نتلقّى الإهانة، من أن نملك الشجاعة لمجابهة خصم أقوى منا”“إنني أقضي أيامي محدّقة إلى ماحولي، يرى البعض في ذلك إضاعة للوقت. لكنها الوسيلة الوحيدة لقبول موت مَن أحببت كثيراً”“إذا أردت أن تنجح في أمر ما، فدع عينيك مفتوحتين، وركّز تفكيرك لكي تدرك تماماً ما الذي تريده. لا أحد يصيب هدفه وهو مغمض”“كان آهاب يعرف الطبيعة البشرية حق معرفتها. ليست الرغبة في الخضوع للقوانين هي التي تلزم الجميع بما يفرضه المجتمع، بل الخوف من العقاب. كل منا يحمل مشنقة في أعماقه”“إن الإنسان بحاجة إلى أسوأ مافيه لكي يبلغ أنبل مافيه”“ينبغي للشر أن يظهر ويلعب دوره، لكي يستطيع الخير، في النهاية، أن ينتصر”“دائماً هو الخوف. فلكي تسيطر على شخص أوْهمه بأنه خائف”“مثل هذا الأمر يحصل، أيضاً، لمعظم الناس في هذا العالم: إنهم يبحثون عن الألم في المكان الذي قد يجدون فيه الأفراح العظيمة، وذلك لاعتقادهم بأنهم غير جديرين بالسعادة.”“إن مَن يحب أملاً بمقابل، يهدر وقته”

Do You like book The Devil And Miss Prym (2006)?

*WARNING FOR SPOILERS*Are human beings inherently good or evil? "The Devil and Miss Prym: A Novel of Temptation," by famed author Paulo Coelho, is intended to be an exploration of this theme, with various legends introduced into the conversation throughout the book. One of these legends involves a man traveling with his horse and dog when he is struck by lightning and killed. Not realizing he is dead, the man continues his walk, but eventually the group becomes thirsty. They come across a gateway which leads to a fountain overflowing with water. The guard at the gate tells the man this place is Heaven and he is allowed in, but only if he comes alone. The man, not wanting to abandon his animals, instead continues on walking and comes to another gateway, where everyone is allowed to drink from the nearby spring. The man asks this guard where he is, and the guard replies, "Heaven." The place with the fountain was actually Hell, prompting the man to exclaim that it is wrong for them to be trying to trick people into entering their gate under false pretenses. The guard replies, "On the contrary, they do us a favor, because the ones who stay there are those who have proved themselves capable of abandoning their dearest friends." To me, this story served as a warning, as I wondered, what would I have done? Dying of thirst, would I have proved to be selfish and unknowingly entered through the gates of Hell? Even though I consider myself to be a good person, could I have made one bad choice that would have forever changed my fate? For those of us looking for assurance about our own goodness, though, "The Devil and Miss Prym" does not provide any conclusions. Through his exploration of the origins of the town of Viscos and its later struggle between Good and Evil, ultimately Coelho tells us there is no answer about whether humans are good or bad, but rather it is all a matter of individual choice.First, Coelho makes it clear through his discussion of the town of Viscos that nobody is strictly Good or Evil but instead these forces struggle within each of us. Viscos began as a town inhabited by the dregs of society, including bandits, smugglers, prostitutes, and murderers, and the "wickedest" of them all, an Arab named Ahab. One day, St. Savin comes to Ahab’s house and asks if he can spend the night. Ahab laughs and decides that he will kill the man that night, sharpening his knife over the sleeping St. Savin. But the next morning, when St. Savin awakens, Ahab is in tears and tells him, "For the first time ever, someone spent a night by my side trusting that I could be a good man . . . Because you believed I was capable of behaving decently, I did." Later, we learn that Ahab’s transformation had really come earlier when he asked St. Savin a series of hypothetical questions. For example, if St. Savin was tempted by a beautiful prostitute, would he see her as ugly? What would he do if he was offered gold? Or could he love two brothers equally if he knew one hated him? In each case, St. Savin acknowledged he would be tempted by Evil but that he would try to control himself. Ahab then realized St. Savin wasn’t so different from him – they both struggled with Good and Evil – just as everyone does: "It was all a matter of control. And choice. Nothing more and nothing less." Ahab then transforms Viscos into a peaceful trading post. But that doesn’t mean the people of Viscos are, by nature, good people. Good and Evil still struggles within each of them. Some realize they can't abide by the new rules and leave town, while others decide to stay. It is their individual choice about which path they chose.While most of the “good” people decide to stay in Viscos, leaving it as a peaceful place, its inhabitants are eventually tested many years later when a stranger comes to town and offers them gold if they will murder a fellow citizen over the course of the next week. The stranger tells Chantal Prym, the local bartender, that he used to be a good person, but since his family was murdered by a group of terrorists, he has been tortured with questions about why the terorists did it and whether it is proof that all people are Evil. Viscos will be his testing ground for Good and Evil. If someone in the town is murdered, that will prove his theory that humans are inherently Evil. In fact, this town of honest and decent people initially succumbs to temptation, agreeing to murder one of its elderly citizens, forcing her to take a drug to sedate her, and dragging her across town, where the townspeople plan to shoot her. Before the shooting actually takes place, though, Chantal speaks up, telling them the exchange of the stranger’s gold for actual currency is going to be messy and asking whether they can really trust the other townspeople not to divulge how they got the gold to the bank. In the end, the townspeople agree they cannot trust one another, and they return to their lives without accepting the stranger’s deal. Chantal, who has made a separate deal with the stranger, receives the gold instead for her willingness to go along with the stranger’s game. Seemingly, then, there is no resolution the original question posed: Are humans good or bad? In making his original proposal, the stranger had told Chantal, "If you steal the one gold bar but the village resists temptation, or vice versa, I will conclude that there are good people and evil people – which would put me in a difficult position because it would mean that there’s a spiritual struggle going on that could be won by either side." So the final answer then is that there is no answer: there is Good and Evil struggling in everyone, and it is our own choice about what we do. The terrorists who killed the stranger’s family chose Evil, but the people of Viscos chose Good. Our ultimate path is not pre-destined. It is up to us and the choices we make whether we choose a path of Good or Evil.Through his exploration of the origins of the town of Viscos and its later one-week struggle between Good and Evil, author Paulo Coelho tells us there is no answer about whether humans are good or bad, but instead it is a matter of individual choice. In terms of conclusions about Good and Evil, then, everything is left to the reader. When Chantal is thinking about stealing the gold, the stranger asks, her, "If you had to write a book about your experiences, how do you think most of your readers would react – given all the difficulties they have to face, the injustices dealt to them by life and other people, the struggle they have in order to pay for their children’s schooling and to put food on the table – don’t you think that those people would be urging you to take the gold and run?" When Chantal tells the stranger she doesn’t know what readers will think, the stranger answers, "Nor do I. But that’s the answer I’m looking for." The fact that ultimately no answer is given by the author is disappointing, but as readers we can in fact answer this question for ourselves. Were we, in fact, hoping Chantal would steal the gold? Or, drawing from the earlier example, would we have stopped at the Gates of Hell to selfishly get our own water and abandon our friends? Does that say something about our own struggle between Good and Evil? While Coelho may come up short in providing answers about the struggles between Good and Evil that are happening all over the world, in reality, he is still providing a service by asking the question in the first place. Books are meant to spark discussion, and that is exactly what "The Devil and Miss Prym" does by asking readers to question where they stand in their own struggle between Good and Evil.
—Krenzel

هل النفس البشرية خيرة بطبيعتها أم الظروف تجبرها في بعض الاحيان ارتكاب الشر ؟ يحل غريب بين أهل قرية بسكوس المقيمة على استقامة أهلها وطيبتهم . وعلىميراث من الخرافات الهجينة القديمة . و بصحبة الغريب الشيطان وسبائكه الذهب .ورغبته في امتحان طبيعة البشر - هل ينزع الإنسان الى الخير أم ينزع فطرياًالى الشر؟- وهل يمكن ان يكون الخير و الشر في طبعه خالصين ؟ الآنسة شانتال بريم نادلة في حانة ، والعجوزبرتا تشتركان في فعل الفداء الذي يأتي منه الخلاص . شانتال التي هي الوجه الأونثوي ليهوذا. وبرتا التي تقيم على عتبة حياة متصلة بالموت ، والغريب الذي أوقعته المأساة في التجربة لكي يهتدي الى ذاته.و تسرد هذه حكاية الصراع الأزلي بينالنور والظلمات تحمل قصة فكرة فلسفية بسيطة جدا ، و حكايةغير معقدة التفاصيل لتنشغل بيها ! لم أستطيع تقييمها أكثر من 2.5اقتباسات : " إن للخير والشر وجهاً واحداً , كل شيء يتعلق باللحظة التي يلتقيان فيها بالكائن البشريوهو في طريقه " " الانتصارات و الهزائم هي جزء من حياةكل انسان إلا حياة الجبناء لأنهم لا يربحونو لا يخسرون اطلاقاً " " ليست الرغبة في الخضوع للقوانين هيالتي تلزم الجميع بما يفرضه المجتمع ، بل الخوف من العقاب كل منّا يحمل مشنقة في أعماقه " " لا تصدّقي الوعود، فالعالم مليء بها : ثراء، خلاص أبدي، حب سرمدي. يعتقد بعض الأشخاص بأنهم جديرون بإغداق الوعود . ويتقبّل البعض الآخر أي شيء يضمن لهم أياماً أفضل " " هناك نوعان من الحمقى : أولئك الذين يعدلون عن فعل شيء لأنهم تلقوا تهديداً , و أولئك الذين يعتقدون بأنهم سيفعلون شيئا لأنهم يهددون الغير "
—بــدريــه الـبـرازي

52.tThe Devil And Miss Prym, Paulo Coelhoشیطان و دوشیزه پریم - پائولو کوئیلو (کاروان) ادبیات نخستین اسطوره شکاف، در ایران باستان زاده شد: ایزد زمان زروان - پس از خلق گیتی، هماهنگی گرداگردش را دریافت، اما کمبود بسیار مهمی را احساس کرد - یک همراه، که در این زیبایی با او سهیم شود. یکهزار سال برای آوردن پسری نیایش کرد. ... اسطوره میگوید، از نیایش آغازین خدای زمان، نیکی (هورمزد) پدید آمد و از پشیمانی اش، بدی (اهریمن) جفت همزاد هورمزد شد. یاداشت نویسنده
—Ahmad Sharabiani

download or read online

Read Online

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Other books by author Paulo Coelho

Other books in series on the seventh day

Other books in category Graphic Novels & Comics