Share for friends:

The Iliad Of Homer (2011)

The Iliad of Homer (2011)

Book Info

Author
Rating
3.78 of 5 Votes: 2
Your rating
Language
English
Publisher
ONCOR Semesta Ilmu

About book The Iliad Of Homer (2011)

I tried to read this book. But when I had to read it for a class on classical books (Hillsdale.edu). I took the hint from the professor who said that Homer's epic poems were likely spoken originally. So, using the translation used in the lecture, I tried it. It worked! I was surprised & moved by the story. NOW I understand why it was chosen! I highly recommend this particular translation and audiobook production. One of the best-executed audiobooks I've ever listened to! B$ هوميروس بين الشرق والموروث الشعري..“كان فريدريش أوجست فولف أنبه تلاميذ عالم الكلاسيكيات الأشهر فينكلمان وبدأ يركز اهتمامه على هوميروس أثناء متابعته لمحاضرات هين. وبدأ هو نفسه يحاضر عن “الإلياذة” عام 1785 وأصدر كتيبًا باللغة اللاتينية بعنوان “مقدمة إلى هوميروس” عام 1795، وهو الذي أكسبه شهرة خالدة”في هذا الكتاب قام فولف “ثورة نفدية” حيث بذل أقصى جهده في إثبات على ما يبدو أن الإلياذة والأوديسة ليستا من إبداع شاعر واحد!وفي ملاحظات فولف ونقده جعلت أديب كغوته مثلًا بتجاسر يخطف قلمه ليكتب ملحمته الخاصةفي مقدمة الرائع أحمد عتمان يحاور نقطة ولو أنها بتفصيل بسيط لكنها مهمة…بعد أن عدل النقاد الحديثين عن البحث حول حقيقة هوميروس -كشخصية حقيقية أعني- واتجهوا نحوا النصوص يوضح لنا أحمد عتمان عن أهمية المصادر الشرقية لملاحم هوميروس والتي تم الإغفال عنها في الدراسات الهومرية.لذا يوجه القاريء نحو حقيقة أن فن الأدب ليس اختراع الإغريق! وهو فن قد قطع شوطًا كبيرًا في بلاد سومر وأكاد ومصر. وفي زمن بابل كانت هناك مكتبات منتشرة في المدن وحتى أنه قيل في تلك الفترة “الذي من شانه التفوق في مدرسة الكتبة يجب أن يستيقظ مع الفجر” وعندما استقر الإغريق في البحر الإيجي وبدأت حضاراتهم بالظهور. فمن خلال اتصالهم بحضارات آسيا الصغرى كالحضارة الحيثية بالأناضول والحضارة السامية في أوجاريت. فمنهم تعلم الإغريق بطريق مباشر أو غير مباشر بعض الشيء في مضامير المدنية والتحضر، والحكايات الشعبية والآلهة والأبطال. وقد أخذ الإغريق فكرة تتابع حكام السماء، “أي التسلسل في أنساب الآلهة، وهي الفكرة التي نجدها في أشعار هوميروس” ويضيف “إلى الشرق أيضًا تعود تسمية هوميروس للمحيط أوقيانوس أنه أصل كل الأشياء وهي أصبحت فيما بعد أساسًا للفكرة الفلسفية التي صاغها ثاليس (طاليس) في نظريته القائلة بأن الماء هو الأصل الثابت ولأزلي في هذا الكون”قد يكون من هناك تعلم الإغريق الفرق بين الحديث الأدبي كفن تأليفي وبين حديث الحياة اليومية!بيد أن للإغريق ميزة عجيبة، “قدرة فائقة في ان يصنعون من الآخرين شيئًا جديدًا يتفق مع طبائعهم وميولهم ورؤيتهم للحياة وأسلوب معيشتهم، حتى أنه صار من المتعذر أن نحدد بدقة مقدار ما يدينون به لحضارات الشرق القديم”وتجد الهوامش متفرقة في الترجمة كإشارة لتأثير الشرق، الكتاب الثالث في البيتين 142-143:بالحنين إلى زوجها السابق وإلى مدينتها وإلى أبويها فوضعتعلى رأسها غطاء من الكتان الفضي وخرجت من غرفتهاوقت ما ظهرت أجمل النساء هيليني، التي خطفها باريس من مينيلاؤس زوجها السابق عندما التقى الإثنين في مبارزة فردية، ظهرت وسط المجتمع الرجولي واضعة على رأسها غطاء!وقد عرفت الحضارات الشرقية الفن الشعري الديني، وتغنت بالآساطير واسماء الآلهات وأمجاد الأبطال. والتي انتقلت بدورها في البلاد الإغريقية وأضاف إليها الإغريقيون روحهم وحياتهم حتى بدت إغريقية أكثر منها شرقية! وهو تطور طبيعي.قد يكون فعلاً من الصعب تتبع وتبيين تأثيرات الحضارات الشرقية على الأدب الإغريقي، ففي منتصف القرن الثامن ق.م يكون بدأ الإغريقيون في توثيق آدابهم. أما قبل تلك الفترة فكانت عبارة عن تلقين، وتناقل بالألسنة من جيل إلى جيل. من الطبيعي من أن يفقد كثير من هذه الحضارة ويذوب مع الزمن في العادات الإغريقية.*تعد ملاحم هوميروس أقدم ما وصل إلينا من الأدب الإغريقي*في عام 1953 قام الفقيه النابغة مايكل فينتريس بإنجاز يعادل إنجاز شامبليون الذي حل الرموز الهيروغليفية المنقوشة على حجر رشيد، وذلك بعد اكتشاف فخارات في كنسوس في كريت، وموكيناي وبيلوس، قام بفك طلاسم لهجة قديمة من اللغة الإغريقية (الهيللينية). وهي من الحضارة الموكينية أو كما سماها القدامى بالآخية وهو اسم الأكثر شيوعًا في الإلياذة!وفي آواخر القرن التاسع عشر عثر هينريش شليمان على موقع طروادة، وأكتشف بعد ذلك مدينة مدينة آرجوس وموكيناي 1876 وتيرنس 1884 واكتشفت مواقع أثرية أخرى متعلقة بالحرب الطروادية. وقد صنعت قصور الآمراء بطريقة ملحمية بحيث تجابه الأعداء وترعبهم، فمثلاً القصر في موكيناي “كان المدخل الرئيسي للقصر بقع بين حائطين أقيما بطريقة ملحمية تجعل المهاجمين يتعرضون لهجوم دفاعي مضاد من ثلاث جهات في وقت واحد. أما البوابة فتحمل في مقدمتها العلوية نقشًا بارزًا ثلاثي الشكل نحت علي أسدان يقفان وجهًا لوجه على جانبي عمود ويسند كل منهما قدمه الأمامية على قاعدته. وكانت راساهما في الأصل تواجهان المهاجمين المعتدين بهدف إرهابهم أو ردعهم.” ولقد ذكر هوميروس بأن مدينة موكيناي حصينة البنيان ومن ثم ذكر أنها مليئة بالذهب، وهذه الكنوز الضخمة يصبح من المؤكد حصولهم عليها من جراء الحروب! ولقد تم بالفعل الكشف على كنز أتريوس وهو والد أجاممنون قائد القوات الموكينية وملك القادة في الإلياذة.الحضارة الموكينية هي حضارة عسكرية بالأحرى ولكن هذا لا يمنع من تطور الفنون، وعندما انتشر الشعر اقتصر في الغالب على مدح الأمراء والثناء عليهم، وكانت الكتابة الموكينية كتابة خطية ليست أبجدية وهي شبيهه بنظام الإختزال الحديث. هو نظام رسمي لا يصلح للتدوين الأدبي. ثم جاء الغزو الدوري حوالي 1200 ق.م. وعرفت هذه الحادثة في الأساطير باسم “عودة أبناء هيراكليس (هرقل)” الذين جاؤوا لاسترداد ارثهم.أثينةعندما كان يحكم الموكينيون كان من بين عناصرها الآخيين القادمين من الشمال، وهؤلاء قدموا عبر آسيا الصغرى جالبين معهم تأثيرات الحضارة الشرقية، “وكان الحيثيون في آسيا الصغرى قد نقلوا عن البابليين نظامًا للكتابة.” وتبنى الإغريق الأبجدية السامية الشمالية والتي أسموها “الحروف الفينيقية” وتطورت على يد الإغريق حتى وصلت إلى ما نعرفه الآن! وهي ميزة إغريقية في الإستعارة من الأجانب “ومن ثم يضيفون الكثير من التحسينات في النهاية”.إبان الغزو الدوري الذين تسلحوا بالحديد! بقي الشعر يتناقل شفاهة لا كتابة وقد يكون هذا سببًا لحفظ الشعر البطولي!.لقد أشاع الدوريون الكثير من الدمار، وقضت على معظم الآثار الإيجية فيها، وانتشرت الفوضى في البلاد كلها مما تأخر تطورها لعدة قرون، ويعزو هيسيودس أن هذا المعدن هو الذي تسبب في تأخر الحضارة بالنسبة للعصور السابقة. لكن بقي الشعر البطولي متناقلاً على الألسن. “وتراكم هذا الموروث من جيل إلى جيل في جميع أنحاء بلاد الإغريق ومستوطناتهم على ساحل آسيا الصغرى التي وصلها الإغريق منذ حوالي عام 1100 ق.م”وتقدم فنون الكتابة والنسخ يأتي على حساب عمل المنشد الملحمي! فالتدوين لا يتفق مع طبيعة الشعر الملحمي الشفوي. لقد جاءت الإلياذة وكذلك من الأوديسة من منظومة متراتبة من موروث شعري متراكم منذ أجيال، ووصلت في ذلك الوقت قمة تطورها. فمن المحتمل أن تتجدد ملاحم هوميروس مع مرور الزمن أو بطبيعة الحال أن تتبدد! لكن جاء الطاغية الأثيني بيسيستراتوس في القرن السادس ق.م وأسس النظام الراسبودي للإنشاد الملحمي. واعتمد نظام الراسبودي على نص مكتوب يمكن الرجوع إليه وهو النص المنقح الذي صار يعرف باسم تحقيق بيسيستراتوس والذي وإن كان قد حفظ أشعار هوميروس من الضياع إلا إنه على أي فرصة للتجديد في الشعر الملحمي!وبحكم أن الإغريق شعب يستعير من الآخرين ولكنه يضيف المزيد من التحسينات كما تم توضيحه فقد يكون هوميروس إنما عبارة شاعر ظهر عن فترة لاحقة من الحرب الطروادية، أي إنه يصف موروثًا تراكم تحت ألسنة عدة شعراء من الملاحم الصغيرة، وحفلات الإنشاد منذ آجيال خلت وقام بتحويلها لملحمة عظيمة! فقد تعتبر بذلك الإلياذة والأوديسة عبارة عن “خلق لعدة أجيال متتالية من الشعراء المتجولين”.“ارتبط بعض المنشدين الملحميين السابقين على هوميروس بعبادة أبوللون وربطوا بين آسيا كريت وجزر بحر إيجة وأراضي بلاد الإغريق الأساسية. وبعضهم الآخر جاء من آسيا الصغرى بالتحديد من فريجيا وارتبطوا بعبادة كيبيلي” وفريجيا إفليم قديم حكم آسيا الصغرى بعد خلفًا لحضارة الحيثيين.وتجدر أخيرًا الإشارة إلى وصف هوميروس لدرع أخيليوس الذي صنعه هيفايستوس، والذي أبدع أيما إبداع في وصفه هوميروس. لكن أعمال الزخرفة فيه تعكس بعض “المصادر الفينيقية والآشورية والمصرية القديمة… لا يتضمن أي إشارة للسفن مما يتناسب م الآشوريين، كما لا يحوي أي شيء من العبادات الإغريقية. وأعمال الفن المشار إليها عمومًا عند هوميروس سواء في المنازل أو قصور الملوك تعكس الفن الشرقي، فنحس كأننا في نينوى أو في صور”––––––————————————————–المصادر:الإلياذة – أحمد عتمانالإنترنت

Do You like book The Iliad Of Homer (2011)?

محتاج الالياذه شرح وافكار
—wendy

Translated by Robert Fitzgerald
—Katey

Best translation available.
—laylalou11

Life's too short.
—conette

It's epic.
—Ray

download or read online

Read Online

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Other books by author Homer

Other books in category Historical Fiction