Share for friends:

The Art Of Seduction (2015)

The Art of Seduction (2015)

Book Info

Author
Genre
Rating
4.03 of 5 Votes: 2
Your rating
ISBN
1861977697 (ISBN13: 9781861977694)
Language
English
Publisher
penguin

About book The Art Of Seduction (2015)

يقول الله تعالى: "و الشعراء يتبعهم الغاوون، ألم تر أنهم في كل واد يهيمون و أنهم يقولون ما لا يفعلون." هلطالما فكرت بما يملكه الشعراء حتى يجعلوا الآخرين يتبعونهم، مع أنهم تقريبا لا يملكون شيئا ملموسا يعطونه، فهم لا يملكون إلا القول! هو لكن هذا تحديدا هو ما يجعلهم متبعين... أعني البيان... فالكلام سلطان... و اللغة ليست وسيلة للتواصل للإنسان و حسب، بل هي ما يشكل حواره الداخلي و فكره و وعيه الذي يحركه، فهي مفتاحه... و لأن كل شيء ممكن ضمن نطاق اللغة، فمالكي القدرة على البيان يستطيعون فعل أي شيء عبر اللغة، و إعطاء ما لا حد له ضمنها، فيهيمون في كل مكان و يفعلون الأفاعيل و يعدون الوعود و يشيدون الصروح بالكلام... هلكن رغم سلطة الكلام إلا أنها كثيرا ما تكون وهم مخاتل، و لذلك وصف الله بكلمة دقيقة من يتبعهم بأنهم الغاوين... هفلو أردت تلخيص آلية الإغواء و السيطرة ما وجدت خيرا من هذه الآيات المعجزة، بكلماتها الدقيقة و أركانها الأربعة: الشاعر (أي البيان) + شخص غاو يتبع + الهيمان في كل واد (أي تلون) + قول بلا فعل... هو ما انفكت الآية تخطر ببالي و أنا أقرأ كتاب (فن الإغواء) لـ روبرت غرين... فهذا الكتاب يتحدث بإسهاب عن كيف تغوي الآخرين، إما بمعناه الأخص للحصول على شهواتك من الأفراد، أو بمعناه الأعم للسيطرة على الجموع كالسياسيين و الإعلانات و أصحاب الدعوات... الكتاب مفصل و مقسم و مبوب لشخصيات و حالات، مع أمثلة كثيرة لكل حالة من التاريخ و الأدب و استخلاص الآلية منها... و تلخيصا لبعض النقاط الرئيسية أقول: ه- أن الإغواء بالمقام الرئيسي قائم على الإيحاء النفسي: "الإغواء لعبة سيكولوجية و ليست جمالية" ص22... و ركن الإيحاء النفسي هو الكلام، و بدرجات أقل الصورة و الحركات... فالمطلوب أن تعلم ما يريده الآخر فتسمِعه ما يريد سماعه، و توهمه بأنك تملك ما ينقصه و يحتاجه، فإن لم يكن ينقصه شيء، فتوهمه بنقصانه، و توحي له بأن لديك شيئا زائدا مبهما... حتى لو أنك حقيقة لا تملك هذا الشيء، و لا أحد يملكه على الأغلب، لكن هذه هي براعة الإيحاء... و الناس بمعظمها ترغب بشخص يجعلها تعيش مغامرة تخرجها من رتابة واقعها، و يعدها بعوالم لم تختبرها، حتى لو لم يكن لها وجود... أي راغبة بأن تـُغوى- الكتاب يركز على نقطة مهمة أيضا و هو أنه لا يمكنك إغواء من لا يريد أن يُغوى، فصاحب الهدف أو القضية التي تملأ تفكيره و تشغله عن كل شيء، أو المهموم بهم كبير، أو الذي يشعر بالاكتمال، أو الذي يكره ذاته و يستعذب تحطيمها و لا يعجبه شيء، فهؤلاء لا يمكن اغواؤهم... و لذلك فلن يتبع المغوي إلا شخص غاوي، بإرادته... أليس هو اعتراف الشيطان في الآخرة: "و ما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني و لوموا أنفسكم". و لذلك يقول الكتاب أن على المغوي أن يختار ضحية مناسبة _كما وردت تسميتها في الكتاب_ و إن لم تنجح بإغواء فلان من الناس، فابحث عن غيره... فهدف الكتاب هو الغواية بحد ذاتها و اصطناع أتباع... و القابلين لذلك هم الكثرة الكاثرة- الرجال الذين يملكون جانبا أنثويا فيهم، و النساء اللواتي يملكن جانبا ذكوريا فيهن، هم الشخصيات الأكثر قدرة على الإغواء على المدى البعيد، لأنهم يفهمون آلية تفكير الطرف الآخر و يربكونه فتصير دفاعاته أضعف أمامهم، على عكس نماذج الرجال و النساء الصرفة التي يرصدها كتاب "الرجال من المريخ و النساء من الزهرة"... و الجدير بالذكر أن الكتاب من الدهاء بحيث يحلل الشخصيات و لا يفترض بسذاجة أن النساء امرأة واحدة و الرجال رجل واحد فيحشرهم في كوكبي المريخ و الزهرة... فالناس لهم ألوان كثيرة و ما يوافق فئة لا يناسب أخرى، و لذلك يقسم أنواع المغوين إلى تسعة أنواع، و الغاوين إلى ثمانية عشر نوعا... و ما المغوي إلا الحرباء التي تستطيع أن تستشعر لون السياق التي هي فيه و يناسب قدراتها فتتلون به- الأقل اكتراثا هو من يستطيع التحكم أكثر... و الناس تحب ملاحقة ما فيه لمسة غموض... و المباشرة و الوضوح تقلل الجاذبية... و التسرع مفسد لكل الخطط- الناس تتصور المرء و تعامله كما يقدم لهم ذاته و يوحي لهم- الجماهير لا تميل لمن يخبرها بالحقائق، و إنما تفضل من يسكرها عن طريق العواطف و المشاعر الوطنية- تسويق الأفكار و حتى المنتجات لا يكون بطرحها مباشرة، و لكن عبر وسائل تخفي المراد منها و تؤدي لها- من أكثر الفصول التي لفتت نظري، هو الإغواء عن طريق الروحانيات و الكلام العميق، حيث يغلف المغوي أغراضه الشهوانية بحديثه عن معان عميقة، و الحب الإلهي و القدر و الروح و الفن و الأدب الخ... ثم يتماهى مع ما يقوله بإعطائه بعدا دراميا، فيصير كأنه هو العمق بنظر الضحية، و بذلك تصير أغراضه المادية و الحسية و كأنها تجربة روحية للمتلقي... أليست هذه صنعة الدجاجلة؟ تبني هذا النوع من الروحانية الاستهلاكية، تقوم على نفس المبدأ، اشعر معنا بالراحة و لا داعي لتغيير شيء في حياتك و لا في هذا العالم الفاسد حولك، كل المتع متاحة، و لا داع لبذل أي جهد أخلاقي، كم دمعة و كم حكمة رخيصة بكلمات شاعرية و عائمة تحتمل مليون تأويل لتناسب جميع الأذواق مع حفنة من طقوس مسلية و غرائبية تشعرك بأنك فعلت شيئا ما و من دون أن تكلفك عناء التغيير و الاختيار الممض و الوقوف المتعب مع القيم و الحق و مجاهدة النفس... منذا الذي لا يرغب بتجربة روحية تريح ضميره من دون عناء و تغمسه بالمتع الحسية؟! الكثرة ترغب...هثم إن الكتاب و على طريقة علب السجائر التي تضع تحذيرا بخط غير مقروء، فإنه في نهاية كل فصل يضع مساوئ هذا التكنيك أو تلك الخطة بحفنة سطور... حيث يذكر لك بعض التوقعات السيئة بطريقة لا تخلو من طرافة، فقد تجلب إليك نوعيات سيئة من البشر لم تكن في حسبانك، و هذه أحد الأعراض الجانبية للإغواء حيث لا يمكنك التحكم بأنواع البشر التي قد تنجذب لك، أو قد تتسبب هذه التكنيكات بعد كشفها و فضح أمرك أو السأم منك، بنبذك أو ضربك أو ملاحقتك أو خسرانك لكل ما تملك أو حتى طيران رأسك... هالكتاب وضيع و لا يخفي وضاعته، بل في كثير من الأحيان يبرزها كشيء جذاب، ممارسا غوايته على قارئه، فيزين الوقاحة و الوضاعة موحيا للقارئ و واعدا بالنجاح... محاكيا بذلك ما يخبر به... أفليس زير النساء لا يخفي وقاحته و لا تاريخه، بل يتبجح بها و تكون عنصر جذب له؟ لأن هذا من قبيل مقاربة الممنوع و الإيهام بأن هناك لذة سحرية و مغامرة مبهجة فيما هو ممنوع و شرير، ألم يقل الشيطان لآدم: "ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين"... و لكن هل حقا كان في تلك الشجرة هذه القوة؟ لا... فهي لم تكن أكثر من كذبة... ثم هل كان آدم عليه السلام يحتاج حقيقة لما وسوس له الشيطان بما تفعله الشجرة، و هو متحصل لتوه على كل شيء و لا حتى أن الموت يتهدده... إنما هذا فعل المغوين الإيحاء بالنقصان و الحاجة لما يخبر به المخادع... و ما منع الله أمرا إلا لنتيجته السيئة حقيقة... هالمؤلف روبرت غرين هو محاضر و مؤلف أمريكي، كتبه من أكثر الكتب مبيعا، و لا عجب، إذ مواضيعه تدور حول الاستراتيجيات و السيطرة، منها كتاب كيف تمسك بزمام القوة: 48 قاعدة، و كتاب 33 إستراتيجية للحرب، و كتاب فن الإغواء الذي نشره عام 2001.هإذن الكتاب هو من كتب التنمية الذاتية الوصولية، فلا مبدأ أخلاقي و عنده الغاية و الوسيلة كلتاهما منحطتان... و لكني وجدت قراءته مسلية و مفيدة، فهي تشرح ما تلاحظه حولك... و لمن هو طيب بزيادة فقراءته ضرورة... هل على المرء إن كان طيبا و أخلاقيا أن يكون غافلا؟ و ما أحزنني هو رؤية كيف قد يبذل شخص مخادع كل هذا الجهد و التخطيط لأجل شهوته و مكتسباته الآنية، بينما تجد شخصا أمينا لا يعلم كيف يخطط و يدبر من أجل حق أو خير... و مع أني أحب الطيبين و لكن هذا لا يمنع أنهم يرفعون لي ضغطي في كثير من الأحيان، رضي الله عن عمر الذي قال: اللهم إني أبرأ إليك من جَلَد الفاجر و عجز الثقة... و لا أعني بهذا أن يتحول المرء لشخص مخاتل، و لكن أحسب ليست الصراحة و المباشرة كلمات رديفة للصدق و الأمانة و الخير، فهناك مسافة ما بين هذه الكلمات يمكن العمل ضمنها... و في المعاريض مندوحة عن الكذب... بل كما يقول سيدنا عمر أيضا: لست بالخب و لا الخب يخدعني.هيقول روبرت غرين في مقابلة معه حين سئل إن كان يظن كتبه ستجعل العالم أكثر شرا: "سيكون أمرا مريعا لو أني كنت أفكر هكذا، فالناس الأشرار و المتلاعبون لا يحتاجون لكتاب، فهم سيقومون بهذا على أية حال... معظم الناس تقول لي قد أنقذت حياتنا شكرا لك." هو حقيقة لم يكن ليجذبني موضوع الكتاب لأني لم أعد أميل كثيرا لقراءة الكتب عن السلوك البشري بعد أن كانت إحدى مفضلاتي سابقا، بل صرت أفضل حاليا القراءة عن الأفكار المجردة، لولا أنه اقــُترح ضمن قراءة جماعية لكتاب بالانكليزية، لينتهي الأمر بأن أستمر بالقراءة وحدي، فكان ذلك دافعا لإتمامه حتى أجاكر الذين تقاعسوا... و بعد أن أنهيته، يسعدني أني قرأته، و أنهم قد فاتهم ما فاتهم... صحيح أنه كان كتابا طويلا (500 صفحة) و فيه تكرار كثير حد الملل، و مبالغة ساذجة كنوع من البهرجة المخاتلة التي يمارسها الكتاب كتطبيق عملي لما ينصحنا به، محاولا إغواء قارئه، و أن هناك نسخة مختصرة منه، و لكني آثرت قراءة النسخة المطولة كاملة لأن ما اختصر هو أمتع ما في الكتاب، و هي الأمثلة من التاريخ و الأدب من الشرق و الغرب، بجهد واضح من مؤلفه، اللهم إلا إغفاله تاريخنا العربي الذي غاب رغم امتلائه بالكثير من قصص الغواية و المكر مما يتيح تأليف كتاب كامل... و كنت أتتبع هذه القصص و أرى كيف انتهى بعضها _على خلاف النهايات السعيدة التي قد يوحي بها جو الكتاب_ حتى تكون الصورة بشكلها الأكمل واضحة أمامي... و أكثر قصة علقت في ذهني هي ما حصل في نيويورك عام 1929، على يد إدوارد بيرنيز Edward Bernaysو هو الأب الروحي للبروباغاندا و فن التلاعب بالجماهير، و هو ابن أخت سيجموند فرويد، و أول من استخدم مكتشفات علم النفس و علم الاجتماع في الحقل العام... حيث استغل دعوة المساواة بين الجنسين التي بدأت تنتشر و افتعل مسيرة نسائية لكسر التمييز بين الجنسين عبر سكرتيرته التي دعت المطالبات بحقوق النساء لهذه المسيرة، و كان الغطاء المستخدم هو التدخين على الملأ كالرجال لأجل المساواة، و لأنه كان عيبا اجتماعيا للمرأة فلا بد من تحطيم هذا التابو، ليتضح أنه كان يعمل مستشارا تسويقيا لشركة تبغ طلبت خدماته لتسويق التدخين لدى النساء، و النتيجة طبعا كانت زيادة مبيعات الشركة و اكتسابها زبائن جدد! هو على هذه الشاكلة مضمون الكتاب الذي قد يوسوس بالإحباط لو فكر المرء كيف تستثمر القوى المسيطرة في العالم هذه العلوم و تحيك مؤامراتها... لكن بنظرة أعمق فإن وسائل المخادعين و إن لم تكن عادلة، لأنهم يضربون من تحت الحزام، و ليس من مبدأ لديهم، بينما يفترض بالمؤمنين أن لا ينحدروا إلى هذا المستوى الوضيع، و يظلوا متمسكين بالمبادئ الأخلاقية غير متجاوزين الحدود التي وضعها الله... و إن يكن هذا كله فإن المؤمنين لن يعدموا الوسيلة إن بذلوا جهدا و أعملوا حنكة و كانوا متيقظين، و لا يتركون الأمر للعفوية الساذجة أو ردود الأفعال العاطفية أو للجهل بالواقع و الحياة ثم يتساءلون لماذا لم ينتصر الحق، و لماذا تنجح مؤامرات الآخرين فيهم... إنما توعد الله بنصر الحق أمام الباطل و رد كيد الكائدين شريطة أن ينصر المؤمنون الحق ابتداء بما يليق به و يعدون العدة الملائمة... فلا عذر لأمة غافلة كما يقول المتنبي: هو من عرف الأيام معرفتي بها ... و بالناس روى رمحه غير راحمفليس بمرحوم إذا ظفروا به ... و لا في الردى الجاري عليهم بآثمأخيرا أقول أن القدرة على الإغواء تمارس غوايتها على من يملكها قبل أن تمارسها على أي أحد آخر، و المرء يسكر نفسه ببيانه _و هو يراه متولدا منه و لا يدري الكيفية_ قبل أن يسكر غيره، و قدرته هذه قد تكون شركا له يقع فيه قبل غيره... لذلك يقول الله تعالى استكمالا للآية التي ابتدأتُ بها عن الشعراء: "إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات و ذكروا الله كثيرا و انتصروا من بعد ما ظـُلموا و سيعلم الذين ظـَلموا أي منقلب ينقلبون."هفإذن لم يكن الذم للشاعر _المغوي المتبوع_ لذاته، و لا لملكته، و إنما لما فعله بها... و لذلك يرشده لأربعة أمور واضحة في الآية تعينه على مقاومة فتنة ما يملكه و لجم جموحها: الإيمان و العمل الصالح و ذكر الله كثيرا و استخدام قدرته فيما هو حق... و كم يحتاج لاستحضار قدرة الله عليه كلما زُينت له قدرته على الناس! ثم يذكره بأن المنقلب إليه و حينها سيحاسب الظالم على فعله... فإن التزم بهذا يكون أنجى نفسه من نفسه، و تمتع بما أوتيه فيما لا يغضب الله... هو رضي الله عن الصحابي قيس بن سعد الذي قال: لولا الإسلام لمكرت مكرا لا تطيقه العرب. هروبرت غرينقرئ في كانون الأول 2014كتب في كانون الثاني 2015سلمى.

"Seduction is Distraction" "I would rather hear my dog bark at a cow than a man swear he loves me ""The masses have never thirsted for truth.they demand illusions, and cannot do without them. they constantly give what is unreal precedence over the real""Never Complain. Never explain ""You know what charm is , A ways of getting the answer yes without having asked any clear question ""People who display no weakness, on the other hand , often elicit envy anxiety and fear!"This was not only informative book to read, but a hell of entertainment experience that i was having through out my reading for the whole book. that's my 2nd read for Robert Greene after 33 strategies of war. My recommendation for people is to start with The Art of Seduction first.Eventually, You'll end up being hungry to complete this "Amoral Series". Although it's Amoral and some Weapons and tools are amoral but Robert Greene insists on the idea that in all ages , in all times and eras. People want to be SEDUCED ! . Before I read the book. I thought it's going to be just a kind of appearance seduction to people and how to grab them . In this book, 24 fatal weapons of seduction are being introduced beginning from trapping your victims mentally then getting them emotionally until the Physical intercourse! people are always bored so why just you don't entertain them emotionally and mentally and they'll fall for you as slaves.Like 33 strategies of war of how to trap people mentally, this books focuses more on trapping them emotionally. Starting with Identifying the 8 types of character and through your reading you'll say quotes such as " Yes, It's me " Or " He is always like this " . The Siren, The rake, The natural, The ideal lover, the charmer, The coquette &the star. Moving to the Anti seducer Traits or symptoms which are types of people which make the seduction process associating and proving his interpretation with examples of different figures starting from Cleopatra , Mark Antony, The Courtesans of different empires in Europe and that were their techniques to seduce their victims &their targets. The weapons and tools Robert Greene mentions in this book are extremely adaptable not only in personal or communicative use but also in Politics and media ! this books forms a great interpretation of how people are being lured into things they've never thought of being seduced with the techniques he mentions. Seduction is a form of warfare, and what differs in the selection of any choice in your life is to how extent you're being seduced !. After reading this book, Seduction for me is not only a word I hear or I feel using the physical lures. but only it's a science and a way of manipulating people and getting under their skin in a very smooth , Unconscious way of trapping the mind. BEWARE OF THE COMPLICATIONS OF THIS BOOK ! : ONE OF THE CONS WHICH I CAN STATE HERE IS THAT YOU HAVE TO SOMEHOW PRESERVE YOUR IDENTITY BECAUSE THIS BOOK IS EXTREMELY CRUCIAL TO YOUR IDENTITY AND YOU CANNOT DO EVERY SINGLE TECHNIQUE MENTIONED IN THIS BOOK , AND I WONDER WHY ROBERT GREENE DIDN'T MENTION THAT WHILE HE SAYS THAT IT'S BRILLIANT TO USE THE SEDUCTION TECHNIQUES BUT IT'S ALSO LOGICAL THAT PEOPLE ARE NOT GOING TO BE ABLE TO USE ALL THESE TECHNIQUES THEY SHOULD USE IT ACCORDING TO THE SITUATION (Guerilla WarFare Strategy) From 33 strategies of war That's why people I suggest that you start with the seduction. The Last part of the book is extremely useful and I loved it . Entitled " How to sell anything to the masses " and the difference between the soft sell and the hard sell.assuring that people always want to be lured and seduced.

Do You like book The Art Of Seduction (2015)?

A fascinating and well written book, but let's face it, the outlined tactics are those commonly employed by sociopaths. Deliberately wounding, confusing, stone walling and gaslighting the chosen 'target' will result in at best, an emotionally damaged and highly insecure person. Sure, in such a state, it's easier to discard them when you are through with them. It's also easy to justify the discarding 'how could I continue with such a emotionally unstable person?'. But if, unlike the sociopath or psychopath, the would-be seducer does have a shred of conscience, living with the results and also the accumulated karma of such manipulative behaviour, would be highly unpleasant. In addition, it's all fakery. What real enjoyment or satisfaction can ever come of having fooled another person into loving you? All in all a book for the desperate, the unscrupulous, and the empathy-devoid individuals of this world. Or perhaps, for those trying to avoid them (know your enemy).
—Little Miss Esoteric

Almost hypnotically repetitively at times, this might be the book that Machiavelli could have written about love if he had been a jaded modern. Unfortunately for those determined to be 'nice' in the world, there is scarcely a line in this book that does not ring true. For better or worse (depending on your stance), Greene is persuasive that seduction is a game between equal partners where the 'victim' is willing enough for what they will get out of the process. It is about the flow of power between sexually alive people and no means to be compared with the 'game' genre of Neil Strauss and others. Far more sophisticated than Strauss' manuals for adolescent losers and the sexually autistic, Greene is not interested in seduction as a mechanical application of rules for sex. He writes of art, not science.What he is showing us is something closer to a dance or a ritual (think of the tango perhaps) which obeys rules derived from a deeper level of shared or unconscious desires and fears and where, while the sexual element is central, it is the process that matters.The book is also pleasurable for entirely different reasons. Greene is master of the historical anecdote. Every chapter has well chosen illustrative examples from literature and history.Although he does not preclude rational love between consenting adults by any means, there is enough evidence here of eternal truths about sexual relations which apply to male and female alike (albeit with different ‘modes’) and in homosexual liaisons as well.We are talking here about a flow of power and desire between equals. There is no game if the other is not a free and equal participant. It is chess played by bodies in time and space.One’s reaction to this book will come down to aesthetics and to anxiety. It is a very unromantic book by conventional and Anglo-Saxon standards but it is not reductionist about sex.The person who will be entranced by this book will be the natural seducer, one who takes simple pleasure in pleasure and treats life like a game. I was not entranced, just interested and appreciative.Many of the tales derive from high-ranking courtly cultures where seduction and romance were bound by rules of conduct that were strict enough to suggest appropriate behavior but not so strict as to introduce bourgeois guilt or shame into the game of sexual conquest.Indeed, there is no room at all for shame or guilt, only for winning and losing … or perhaps for playing elegantly and still losing, more than winning too easily or in an ignoble way.The attitude to sex is also counter-intuitive to Anglo-Saxon moderns. It is presented as a prize and not as some 'sacred' thing alienated from the bodies that couple. It is a fact on the ground. A pleasure.Greene occasionally applies his analysis of technique to politics and there are many ‘democratic’ era cases of seductive power – Marilyn Monroe, Errol Flynn, Duke Ellington are all cited at length.If the cynicism of his political analysis reminds us that people are stupid rather than eliciting admiration for the political seducers, when it comes to sex, there is no question of stupidity. In every tale of sexual seduction, we are not dealing with coercion but with something like a willing suspension of disbelief where the seduced often gets precisely what they want, whatever the rest of us may think.He refers to the festival and to the theatre often, but also to seduction as the means by which our 'dark side', which is important to us to recognise in order to be whole persons, is allowed full play. I would add that the transgressive aspects of seduction can allow individuation to both parties – it would often seem that seducers get trapped in the game, while the seduced move on into something different.Greene more than once tells stories that suggest that a seduction becomes an integral memory that moulds the future mind for the better, removing someone from past habits that do not reflect who they are.Naturally ‘Les Liaisons Dangereuses’ pops up as a case study in more than one chapter (designed to be a sequence that draws you into the seduction process). The Presidente de Tourvel is presented as being liberated from her boredom and obligations by the cynical seduction by Valmont. There is truth in this.Greene is far too simplistic here about politics (one wishes he would just say ‘people are stupid’ and have done with it) but he is far from simplistic on sexual psychology. He offers a sound corrective to moralists who, like repressed ideologues in politics, seem to leave more pain and suffering in their wake than do cynics and a-moralists.Strangely and counter-intuitively, while some seducers come across as the worst sort of bully (D H Lawrence was an utter monster), others come across in quite a different way - providing a sort of liberatory service that costs them far more than it costs their alleged ‘victims’.In short, seduction emerges to be morally far more interesting than we thought. Quite often we see the ostensible predator out-classed by a skilful 'victim' so that roles are reversed ... If morality is good order as dictated by some Iron Age text, then seduction is to be consigned to the pits of hell. But if it is the hand-maiden or servant of creative individuation, then it is conventional morality that might stand in the dock.Of course, nothing is so simple. Just as religion brings solace as well as repression, so some seducers are simply cynical and cruel while others are exciting and challenging.This book is recommended not as a ‘how to’ (since, for most people, it is would be like reading a book on how to win an Olympic Medal), but as an insight into what we are as human beings.If we all had developed the art of seduction and of being seduced to meet our own dark desires, then perhaps there might be a lot less boredom and neurosis in the world.If we knew how to play our own part in the game with others who knew how to play theirs (if, in fact, the aristocratic court of Japan or Louis XVI became democratised with leisure and an instinct for pleasure for all) might not life be not only more interesting but less deadly dull?But anyone who thinks that human beings are basically ‘good’, that ‘caring’ cannot become unutterably boring and intrusive or who thinks that most relationships can last forever without some transgression and hysteria will hate this book. It is only for grown-ups.
—Tim Pendry

The proverb is true: beware of false flattery. This prose is extremely obnoxious in the way that it is written to promote manipulation. If you ignore those tiny bits, it is entertaining to read the historical and literary character analysis. Attraction between people is part using what you got and part know how. Some famous people analyzed include: Marilyn Monroe, Byron, Cleopatra, Caesar, Thomas Jefferson, Casanova, Charlie Chaplin, etc. Of that batch Cleopatra was leaves the most striking image. She dazzled and jumped out of rugs scantily clad. A close second is Byron the pale, nasty rake limping and recklessly taking lovers. This book is incorrect in asserting that there are 10 categories of seducers that people fall neatly into. Really people are much more eclectic, especially when one considers a lifetime. Humans go through different emotional stages and have peaks at different times. For example, Marilyn didn’t realize she was smoking hot until she accidentally wore a tight shirt at the orphanage. Also the chemistry between two people may call for alterations in style that come out when necessary (does the style stick or flee). It was fun to remember romances with these newfound labels and make hybrids in the head.
—Esmeralda

download or read online

Read Online

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Other books by author Robert Greene

Other books in category Fiction