صدق.. كذب..تلاعب بالكلمات.. خرافات.. توقٌ لهذا الذي لا نعرفأيا كانت الحقيقةقراءة هذه التنبؤات متعة في ذاتها...........المرة الأولى التي قرأت فيها عن هذا الرجل الغامضكانت في كتب الراحل أنيس منصوروهذا ما دفعني لقراءة الكتاب فورا وقت رؤيته في المكتبة العامة من أعوام طويلةولكن قراءة الكتاب وحدها لا تكفيفالقراءة عنه أهمكي تعرف كيف تقرؤه أصلافمثلا فرنسا عند نوستراداموس هي رمز الغربإيطاليا هي العالم المسيحي و أمريكا هي إسبانيا وكان علي قراءته الإنجليزية مجدداوالبحث عن عدة مصادر كي أفهم أكثر:::::::::::::::::::ظهرت الطبعة الأولى في عام 1555 على شكل رباعيات ألفها نوستراداموس بطريقة غامضةفهي أشعار مليئة بمفردات من لغات عدة فستجد فيها اللاتينية والإيطالية والإغريقية وفيها استخدم طريقة" الجناس التصحيفي أي تغيير أماكن الحروف في الكلمة أو حذف أو تغيير حرف أو حرفين منها " وذلك كله لإخفاء المعنى عن العامة من وكي لا يتهم من قبل محاكم التفتيش فيحرق وينتهي أمره لاشتغاله بالسحر والغرائبياتومن وقتها وإلى الآن تسري ين الناس همسا مسحوقا حيناوجدالات ذائعة الصيت حينا آخريحاول الناس قرنا بعد قرن فك اللغز تلو اللغزوتفسير الغموض بتأويلات لا تنتهي ولأن نبوءات نوستراداموس استطاع الكثيرون تأويلهالتناسب الأحداث الكبرى في العالمفقد جابت شهرتها الآفاقوظلت وحتى الآن منبعا لا ينتهي لأحداث تمت أو سوف تتم:::::::::::::::::::بعض ما ذكر في الكتاب وتفسيراتها الأشهر:::::::::::::::::::*القرن الثاني -النبؤة السادسة قرب الميناء و في مدينتين ستحدث كارثتان ليس لهما مثيل جوع وطاعون في الداخل, ناس يطرحون خارجا بفعل السيف سوف يبكون من اجل الحصول على مساعدة من الله العظيم الأبدي فسرت على أنها ما حدث في هيروشيما وناكازاكي بعد إلقاء القنبلة الذرية عليهما ----------*القرن التاسع-النبؤة الخامسة والخمسينإن حربا مخيفة تدار في الغرب و في السنة التالية سيأتي مرض ساري رهيب جدا بحيث سيهاجم الصغار و الكبار حينما تكون النار و الدم و الحرب و الطيران في فرنسا فسرت على أنها الحرب العالمية الأولى ---------- *القرن الثالث- النبؤة الثامنة و الخمسين بالقرب من الراين سيولد قائد عظيم للشعب في شمال الألب وسيأتي متأخرا ليدافع عن نفسه ضد روسيا و هنغاريا و سيكون مصيره مجهولا تتعلق هذه النبؤة كما فسرت بهتلر ----------*القرن الثاني –النبؤة الرابعة و العشرون البهائم التي يدفعها الجوع ستعبر الأنهار الجزء الأعظم من ساحة المعركة سيكون ضد هستر سيجر القائد العظيم في قفص حديدي عندما لا يراعي ابن ألمانيا أي قانون هتلر مرة أخرى ---------- *القرن الثاني – النبؤة التاسعة عشر قادمون جدد سيبنون مدنا بلا دفاعات و يحتلون أماكن غير قابلة للسكن بسعادة يضعون أيديهم على الحقول و المنازل و الأرض و المدن , فيما بعد سيكون في هذه الأرض المجاعات و الأمراض و الحروب التي تستمر وقتا طويلا. فسرت هذه النبؤة بعودة اليهود إلى فلسطين واحتلالها ----------*القرن الثالث- النبؤة السابعة و التسعين بقانون جديد أراضي جديدة ستحتل في سوريا و الأردن و فلسطين وستتقوض القوة العربية وستنهار عند الانقلاب الصيفي(12 حزيران) فسرت على أنها حرب الأيام الستة (5 -10) يونيو ----------*السداسية الحادية و الثلاثين السلالة التي واجهت المخاطر و المجازفات التي لم تخسر أبدا حربا في بلد قريب من فكرة المسيحية عند المغادرة. ستفاجأ بعمل غريب تقوم به مصر أما شعب مصر فسيكون مبتهجا بهذا الإنجاز فسرت على أنها حرب أكتوبر 1973 التي انتصرت فيها مصرعلى إسرائيل ---------- *القرن الأول – النبؤة السبعين ثورة وحرب و مجاعة لن تتوقف في إيران التعصب الديني سيخون الشاه الذي ستبدأ نهايته في فرنسا على يد رجل دين (أو نبي) معتصم في معتزل فسرت على أنها قيام الثورة الإسلامية في إيران ووجود آية الله الخميني في فرنسا ثم قيام حرب الخليج الأولى -----------*القرن السابع – النبؤة الثانية و العشرون سيهاجم العراقيون حلفاء أسبانيا بينما الناس أما يمتعون أنفسهم أو يتضاحكون أو يأكلون أو نيام البابا سيهرب قرب الرون ,احتلال إيطاليا و الفاتيكان فسرت على أنها الاحتلال العراقي وقيل أن وصف الكويتيين بحلفاء أسبانيا يعود لأن أمريكا كما نعلم كانت مستعمرة أسبانية والبابا هنا يرمز لأمير الكويت ----------*القرن الثاني ـ النبؤة الثانية و الستين ( mabus )سيموت الغازي الشرير سريعا بعد أن يقيم مجزرة للإنسان و الحيوان لكن الثأر سيتم فجأة بسبب خطابات لا نهاية لها ستحكم القوة وهو سيزول الجوع والعطش حالما يعبر المذنب قبة السماء قيل أن النبؤة تخص صدام حسين فلو أننا كتبنا الاسم ( mabus ) ونظرنا إليه في المرأة لوجدنا أن الاسم يقرأ صدام( sudam )----------*النبؤة السابعة والثمانيننار مزلزل الأرض من مركز الأرض سوف تسبب هزات حول المدينة الجديدة ستتحارب صخرتان عظيمتان مدة طويلة ثم ستضفى اريثوزا لونا أحمر على نهر جديد*النبؤة السابعة والتسعينسوف تحترق السماء في خمس وأربعين درجة يدنو الحريق من المدينة العظيمة الجديدة ويقفز اللهب الكبير المنتشر الى الأعلى مباشرة عندما يريدون الحصول على دليل من النور متدينهاتان من ضمن التنبؤات التي فسرت على أنها أحداث 11 سبتمبر::::::::::::::::::تظل هذه التنبؤات كنزا قرائيالصعوبة تفسيرها وصياغتها المعقدةوتظل مادة لا تنتهي لكتب وأفلام سينمائية وتسجيليةومنبعا لهواة كل ما هو غريب ومدهشأصدقها..؟لا ولكن هذا لا يمنع أنها مسلية للغاية=)
A very interesting book to say the least. This is a volume that needs to be reissued to fit modern times. This translation of Nostradamus' prophecies came at a time when the stated date of his armageddon was nigh. More than a decade has passed, but people should still be wary. The French mystic had an uncanny ability for prognostication and though he wasn't a hundred percent accurate it was still scary close. That was reason enough for people in the centuries after his death to study his more obscure and still active quatrains.I am not certain of my own interpretation, but it seemed that even Nostradamus predicted 9/11 and the coming of Osama bin Laden and Al Qaeda; the rise of China and the recent global economic meltdown. Read it and see what you think.
"سيندم الملك بعد فوات الأوانعلى انه لم يعدم خصمه:ولكنه سرعان ما سيوافق على أشياء اعظم،ستؤدي إلى انقراض سلسلة نسبه بكاملها."tttt"بهيمة في المسرح يعد المشهد والحبكة.أفعال الأيام السالفة ترفع من شأن المؤلف،الطوائف المنشقة تضع العالم في حالة اضطراب"ttt"و حسرتاه، كيف سنرى أمة عظيمة تتعذب إلى هذا الحد،والقانون المقدس في خراب تام."tttt"وستبدو السماء غير عادلة في البر والبحر والجو.طوائف، مجاعة، ممالك، أوبئة، اضطراب"tttt"يقضى على الأوبئة، ويصبح العالم اصغر،وستسكن الأرض مدة طويلة بسلامسيسافر الناس بأمان عبر السماء، وعلى البر والبحار:ثم ستندلع الحروب من جديد.tسوف يكون التغير صعبا جدا.سيربح في ذلك كل من المدينة و الريف.رجل عاقل من مقام رفيع سوف يطرده الى خارج المدينه شخص ماكر.في البر و البحر سيغير الناس ممتلكاتهم.في معركة سيبهر الملك مملكته.القائد الاعظم سيفشل في و قت الحاجةقتلى، و دمار، و قلة تنجو ثم يباد الجميعماعدا واحد سيكون شاهدا.حينما يكون الغراب على برج من الاجرو لا يفعل شيئا سوى النعيق مدة سبع ساعات؛انه ينذر بالموت، تمثال ملطخ بالدم،طاغية يقتل، اناس يصلون لألهتهم.بعد انتصار اللسان الهائجالروح ترغب في راحة ساكنة.و في المعركة يلقي المنتصر الدموي خطابات،تشوي اللسان اللحم و العظام.
—جابر طاحون
I started writing Apocalypse after reading this book, when I was 14. Very creepy at times; puzzling at others. For those who think that anyone can write gibberish and then readers can "see" in it whatever they want, I urge a review of the book's--and author's--history. The guy could certainly see something. If he could, it proves that history (aka fate and time) is interconnected and linear. That view led to my (so far only) published short story, "Hide the Weird." Cheetham does a good job translating and editing and occasionally commenting, but there's scant scholarship for these translations. I doubt anyone's radically differs.
—Steven Belanger
I had been really looking forward to reading this book for sometime and I'm sad to say that I was slightly disappointed. I enjoyed the introduction that Nostradamus wrote for his son and King Henry as they gave me an insight to Nostradamus as a person and to a small extent the way in which he came up with prophecies and how he himself did not consider himself a prophet. What was surprising to me was the prophecies themselves as they are written in verses like a poem which I didn't expect. While the prophecies themselves are not poorly written I felt that I was reading a riddle through the entire book or like reading a book without ever determining the context of it just because I wasn't able to visualize or pin point any historical events myself. Nostradamus' period of reference (the 15th century) didn't work to his advantage when writing about centuries to come as much of his references had to do with monarchy which, no longer exists and hasn't existed for some time. I think if I were to have a reference novel or research paper to accompany me while I read this I would have been able to take a lot more away from this book. In saying that, I now have a strong desire to read some essays and books by people who have taken the time to analyze this work properly so that I pursue what I properly missed by reading this book on my own.
—Dani (The Pluviophile Reader)