Share for friends:

Animal Farm (2003)

Animal Farm (2003)

Book Info

Author
Genre
Series
Rating
3.82 of 5 Votes: 5
Your rating
ISBN
0452284244 (ISBN13: 9780452284241)
Language
English
Publisher
plume

About book Animal Farm (2003)

مزرعة الحيوان ربما هو شعور طفولي مدفون، ذلك الذي يجعلنا نستمتع دائماً بالقصص الرمزية، ربما هي فرحة الطفل بلعبة توصيل الخطوط ما بين الأشياء، أو ربما هي شهوة النميمة التي تجعلنا نتحرق ونحن نقرأ قصة رمزية إلى معرفة المقصود بها. وهذه قصة رمزية كتبها أورويل بهدف يحدده بنفسه عندما يقول "ما من شيء ساهم في إفساد المعنى الأصلي لمذهب الاشتراكية أكثر من الاعتقاد بأن روسيا بلد اشتراكي، وأن كل فعل يصدر عن القادة السوفيات ينبغي تبريره بل محاكاته، لهذا السبب أصبحت مقتنعاً في السنوات العشر الماضية بأن تدمير الأسطورة السوفياتية من خلال كتابة قصة يسهل على الجميع فهمها كما يسهل ترجمتها إلى لغات عدة"، حتى نفهم هذا نحتاج إلى أن نتعرف على أورويل قليلاً. ولد أورويل في الهند حيث كان والده يعمل هناك سنة 1903 م، وأورويل ليس إلا اسمه الأدبي، أما اسمه الحقيقي فهو ايريك آرثر بلير، عاد إلى إنجلترا وهو في الرابعة من عمره، حيث تلقى تعليمه هناك حتى تعين في الشرطة الإمبراطورية الهندية في بورما، حيث عمل هناك لخمسة أعوام. نلاحظ أن أورويل في هذا كله كان يعيش حياة أي شاب بريطاني من طبقته في ذلك الوقت، الطبقة الوسطى، طبقة موظفي الإمبراطورية البريطانية، وكان يمكن لأورويل أن يستمر في هذه الحياة لولا أن هناك شيئين غيرا مسار حياته، الأول هو رغبته في أن يكون كاتباً، والأمر الآخر هو كرهه للإمبريالية التي كان يخدمها وهو في بورما، فلذا استقال من عمله سنة 1927 م وعاد إلى إنجلترا. سأترك الآن سيرة أورويل قليلاً لأعبر عن فكرة جانبية صغيرة، فيما مضى عندما كنت اقرأ أي سيرة ذاتية لشخص ما، سياسي، مفكر أو كاتب، كنت أمر على مثل هذه الأحداث التي عاشها بطلنا مروراً سريعاً، وأظن أننا جميعاً نفعل هذا، مسيرة حياة الرجل الذي نقرأ عنه تبدو لنا حالة دائمة من التقدم، تحقيق الذات، وهذا هو الوهم الذي يتسلل إلينا من قراءة السير الذاتية، أورويل الذي نعرفه الآن من خلال كتبه (مزرعة الحيوان) و(1984) و(متشرداً في باريس ولندن)، لم يكن أورويل الذي استقال من عمله، حياة الإنسان ليست خطاً يمكننا رسمه من لحظة الولادة إلى لحظة الممات، ومن ثم تعيين نقاط عليه لنقول هذه النقاط التي حقق فيها ذاته، حياة الإنسان خط متقطع، متعرج، ملتوٍ على ذاته أحياناً، بحيث أننا في حالات كثيرة نكاد ننفي وجود خط من أساسه، ربما نحن نفعل هذا لأننا نظن أن سيرة الإنسان هي ما حدث له، بينما جزء من حياة الإنسان هو ما لم يحدث، في حالة الكتاب مثلاً، لماذا نادراً ما تذكر أعمال الكاتب المجهضة، غير المكتملة؟ أعماله التي مات وتركها في أدراجه؟ لأننا بكل بساطة نحاول أن نقدم سيراً ذاتية تجعل صاحبها يبدو وكأنه كان يعرف ما يفعله في كل لحظة، ويتجه إليه بلا تردد، وهذه سير تخنق قارئها، لأنها تقدم له الشكل النهائي، تقدم له النموذج، بحيث أن قارئها الشاب الذي بالتأكيد لا يدري أين سيأخذه مساره في الحياة، يشعر بالنقص، يشعر بأن من يقرأ عنهم مختلفون عنه تماماً، مكتملون نوعاً ما، وهو أبداً لن يكون كذلك. من حسن الحظ أنني لا أكتب سيرة لأورويل، وإلا لكنت وضعت نفسي في موقف حرج بعد سطوري السابقة، لأنه كان عندها لازماً علي أن أتجاوز الهوة التي وصفتها، وأحاول نقل روح الكاتب وأفكاره بلا تدخل وملأ للفراغات الموجودة. نعود إلى أورويل الذي عاد إلى إنجلترا، وبما أنه كان قد انفصل عن طبقته عندما رفض الوظيفة الحكومية، التي سيخدم من خلالها الإمبريالية، فلذا عاش متشرداً ما بين لندن وباريس، وهي التجربة التي سجلها في كتابه (متشرداً ما بين باريس ولندن)، هذه التجربة، هذا الاقتراب من الطبقات الدنيا في المجتمع البريطاني، جعلته يعي الظلم الواقع عليها، وهو ما جعله يتبنى الاشتراكية، ويقوم بنفسه بزيارة عمال المناجم في ويغان، حيث يعيش معهم ويسجل تجربتهم في كتابه (الطريق إلى رصيف ويغان)، وعندما قامت الحرب الأهلية الأسبانية، انتقل إلى هناك وشارك في الحرب، وسجل تجربته في كتابه (الحنين إلى كاتالونيا). نأتي الآن إلى كتابه هذا الذي نشره في سنة 1945 م، قبل نهاية الحرب العالمية بأسابيع، في العبارة التي أوردناها في الأعلى، نفهم غرض أورويل من الكتاب، عندما نتذكر كل الأحلام والشعارات الاشتراكية، وكل الوعود بالعالم الذي سينتهي فيه صراع الطبقات، كل هذا ذرته الحقبة الستالينية في الهواء، إن أورويل من خلال هذه الرواية يحاول إنقاذ الاشتراكية من السوفيات الذين دمروا سمعتها تماماً، ومنحوا الرأسماليين بكل بساطة حجة لا تقهر على سوء الاشتراكية وفشلها. ليفعل هذا يحكي لنا قصة مزرعة تثور الحيوانات فيها على صاحبها السكير الذي كان يستغلها لمصالحه من دون أن يعطيها حتى كفايتها من الطعام، هذه الثورة تأتي لتحقق نبوءة حكيم الحيوانات وهو خنزير اسمه (ميجر)، والذي تنبأ بالثورة ومات قبل أن يشهدها – شخصيته هي مزيج من ماركس ولينين -، يقود الثورة بعد هذا خنزيران أحدهما يدعى سنوبول – شخصيته مزيج من لينين وتروتسكي - والآخر نابليون – ستالين -، ويتم وضع سبعة قوانين لمذهب الحيوانية الذي ستسير الحياة في (مزرعة الحيوانات) على أساسه، تبدأ الحيوانات في العمل الشاق، وخاصة بناء طاحونة تهدف الحيوانات من بنائها إلى توفير الطاقة الكهربائية للمزرعة، تبدأ الخنازير التي تولت القيادة في تمييز نفسها عن الحيوانات الأخرى، وكسر بعض القوانين السبعة، بل إعادة كتابتها لتتناسب مع الوضع الجديد، يطرد نابليون سنوبول ويسيطر على المزرعة بقوة، محيطاً نفسه بخنازير محدودة، وبكلاب شرسة لا تدين بالولاء إلا له، مع الوقت تصبح حياة الحيوانات أسوأ مما كانت في ظل صاحبها الإنسان السابق، ولكن لا أحد يتذكر، والدعاية الدائمة التي يقدمها الحكام الجدد، تمجد الإنجازات التي قاموا بها، وويل لمن يشكك في هذا، في النهاية تكسر الخنازير آخر القوانين السبعة، وهو قانون غريب كانت الحيوانات أقرته، يفرق بين الحيوانات والإنسان وهو باعتبار أن من يمشي على قدمين عدو، ومن يمشي على أربع صديق، ولنلاحظ أن الخنازير لم تكن محتاجة إلى كسر هذا القانون، ولكنها تفعل، وتعلم نفسها المشي على قدمين، لتميز نفسها عن بقية الحيوانات، وهكذا تمحى القوانين السبعة التي ولدت مع الثورة، وتختم الرواية على مشهد الخنازير وهي تتبادل المصالح مع أصحاب المزارع المجاورة من البشر، بحيث لم تعد الحيوانات تفرق ما بين البشر والخنازير، وبحيث لم تعد المزرعة للحيوانات، وإنما تحول اسمها إلى (ضيعة الخنازير). الرواية كما نرى هي القصة المؤلمة لتبدد الحلم الاشتراكي على يد السوفيات، أما المستقبل المرعب الذي كان أورويل يتوقعه لهذه التجربة فسنقرؤه في روايته التالية 1984.

سيظل دائما جميع الحيوانات سواسية..الا ان بعض "الخنازير" ستري دائما انها "متساوية" اكثر من الاخرينجورج اورويل عام 1943 يقدم لنا نموذج لثورةثورة ما من اجل عيش يتناسب مع العمل..من اجل حرية حقيقيةثورة ما من اجل الكرامة..ثورة من اجل العدالة الاجتماعيةثورة نجحت في ازالة الضاغية...ثورة نجحت في جعل الارض كلها حقا للثوارصارت ارضهم وملكهم..صار خيرها كله لهم..صاروا يملكون زمام امورهمصاروا يتغنون نشيد نصرهم...فرحين بحريتهم..يرون في المستقبل فقط رخائهمآل التنظيم الي جماعه من الخنازير..يقودها اثنانالاول اختار مصلحة باقي الحيوانات واراد تطوير حياتهم بما يحقق اهداف ثورتهموالثاني اختار الكسل..اختار التراخياختار ان يطلق علي الاول كلابه ليتلاشيواختار ان ينفيه ويعلنه خائنا للبلاد..لاختلاف سياسة الاصلاح التي يريدها الاول بسياستهشوه سمعته ومحا بطولته..بإستخدام خنزير اعلامي "يقلب الحق باطلا" ايضا يعمل تحت سياستهاختار ان يغير الدستور الوصايا السبع..بما يحقق مصالحه وسياستهوصار الثاني هو الحاكم الرسمي للبلاد..الحاكم الشرعي..الوحيد ..الجمهوري المنتخب..بما لا يتعارض مع سياستهصار الاول خائن...واي من يظهر عليه علامه تمرد فإنه خائن مثله ويعدم فورا..لا يتعارض هذا مع القانون..فقد غطي عليه بسياستهعاد الظلم..عاد القهر..عاد الفقر وقله العيشعاد التمييز الاجتماعيوكيف له الا يعود وهناك قطيع من الخرفان الاغنام يمأمأون بانجازات الخنازير الواهية..الكاذبةيرددون الافكار المحرفه..يعلون بها صوتهم فوق اي صوت للمعارضهستتأثر بحق بمشهد اجتماع الناس بعد بضع شهور..يتذكرون ما كان ..ويقارونه بالانكيف ضاعت ثورتهم...كيف ضاع حلمهم..وكيف خفت صوت نشيدهميحاولوا التغني بنشيدهم مره اخري ...لربما بعث لهم الامل مجدداليفاجأوا بمنع الخنازير للنشيد..فالثوره انتهت بالنسبه للخنازير بحكمهم..وباعدامهم اخوانهم..المعارضون الخونه***************************ركب الخنازير الثورة وحموا حكمهم بالكلاب الشرسةوغطوا علي اخفاقاتهم وسرقاتهم بخنزيرهم المحنك اعلاميا يحيل الحق باطلا والباطل حقاتعاونوا مع الغراب الذي يدفع بغطاء ديني سماوي الحيوانات دفعا لتقبل معيشتهم الضنكهثم تحالفوا مع عدوهم الاصلي ليحكموا قبضتهم علي الحكموضعوا يدهم في يد الاعداء...حتي صار لافرق بين خنزيرا وانسان******************************************************لا اعتقد ان هذا ريفيو اساسا لروايه رائعه صاغها برمزيه وبراعه جورج اورويلهذا مجرد تلخيص ردئلقد عرفت الان لماذا لم تكتب احد اصدقائي هنا في الجودريدز ريفيو عن ذلك الروايه -بالرغم من غزاره ريفيوهاتها-..الروايه لا تستحق ريفيو اساساهي تقرأ وتستوعب فحسبمحمد العربيفقط في 24 يونيو 2013"ملحوظه" ثلاثـية الثــورة ****************بدأت في تلك الروايه -صغيره الحجم عظيمه المقام ادبيا- بعد نادي السيارات لعلاء الاسواني والرمزيه المكانيه الثورية باحداثهارأيت ان رحلتي التاليه افضل ان تكون علي نفس الخطفبدأت في مزرعه الحيوانات لأورويل الذي امتعني منذ فتره قريبه بـ1984ولأتبعها بزمن الضباع لأشرف عشماويوذلك قبل احداث 30 يونيو 2013والتي بالرغم من أعادة قراءتي للريفيو أجد أنها تصلح لنفس الحال بعد سنتين..نفس الريفيو الرمزي يصلح لأي وقت..بالضبط كالرواية..وسعدت أني كتبت الريفيو بالرمز مثلهاالعجيب فعلا ان الرواية تصلح لكل العهود السياسية التي أتت علينامصر قبل 25 يناير وبعدهامصر قبل 30 يونيو وبعدهاوبمجرد ان قرئتها..شعرت ان هذه الروايه يجب ان يتم تدريسها بالمدارس..فكل الاجيال تستحق هذا الوعي السياسيالا اني رايت سببا -وان اكاد ان اجزم انه ليس السبب الرئيسي لهذا- ان نهايتها المقبضه لا تتناسب لصغار السناتمني أن يقرأ حاكم مصر لمثل تلك الرواية ..ليس كدليل ..وإنما كتحذير

Do You like book Animal Farm (2003)?

Let's get this out of the way immediately: Animal Farm is not a satire of socialism as a concept. It's clearly not. That it was ever taken as such (as I was taught in middle school) is an example of exactly what it and 1984 warned against: the dissemination of an outright lie for political purposes, believed by sheep. Because this is the same book 1984 is: it warns against totalitarianism, the corruption of the democratic socialist ideal that George Orwell fervently believed in. It's a critique of Stalin.Whew. Jeez. We'll never bother to have that debate again, okay?Unfortunately, it's also not a very deep book. It's blatantly manipulative. The use of animals as stand-ins is a manipulative tactic: of course you feel for the poor dumb hard-working horse. It's a lazy allegory, too; it's not like Orwell has to write an extra sentence or two to clue us in on what role a flock of sheep might play in a story.When you have a raven as the prophet of a false God, and then just in case you didn't get it Orwell names the raven Moses, you are not dealing in subtlety.1984 is Orwell's masterpiece; it's a work of vision, daring and originality. This is the kids' version. That doesn't mean it's not valuable! Read it to your kids. You don't have to talk about totalitarianism or socialism. They'll get the message they need to without any discussion at all of imagery, as long as grown-ups don't step in and try to confuse them. It's a very nice children's book. 1984 is for grown-ups.
—Alex

Animal Farm was such a great book and demands a re-read. That time is way overdue it has been a while since I read this and I was trying to find a way to review what Orwell was trying to convey in this story. I found couple of good reviews that put it so much better in perspective so why try myself when it's been written about by so many people. When I read it again in the not so distant future I will add my own thoughts So here's to what some readers wrote in a couple of other websites.Power corrupts, but absolute power corrupts absolutely-and this is vividly and eloquently proved in Orwell's short novel. "Animal Farm" is a simple fable of great symbolic value, and as Orwell himself explained: "it is the history of a revolution that went wrong". The novel can be seen as the historical analysis of the causes of the failure of communism, or as a mere fairy-tale; in any case it tells a good story that aims to prove that human nature and diversity prevent people from being equal and happy ,or at least equally happy."Animal Farm" tells the simple and tragic story of what happens when the oppressed farm animals rebel, drive out Mr. Jones, the farmer, and attempt to rule the farm themselves, on an equal basis. What the animals seem to have aimed at was a utopian sort of communism, where each would work according to his capacity, respecting the needs of others. The venture failed, and "Animal Farm" ended up being a dictatorship of pigs, who were the brightest, and most idle of the animals.Orwell's mastery lies in his presentation of the horrors of totalitarian regimes, and his analysis of communism put to practice, through satire and simple story-telling. The structure of the novel is skillfully organized, and the careful reader may, for example, detect the causes of the unworkability of communism even from the first chapter. This is deduced from Orwell's description of the various animals as they enter the barn and take their seats to listen to the revolutionary preaching of Old Major, father of communism in Animal Farm. Each animal has different features and attitude; the pigs, for example, "settled down in the straw immediately in front of the platform", which is a hint on their future role, whereas Clover, the affectionate horse" made a sort of wall" with her foreleg to protect some ducklings.So, it appears that the revolution was doomed from the beginning, even though it began in idealistic optimism as expressed by the motto" no animal must ever tyrannize over his own kind. Weak or strong, clever or simple, we are all brothers. "When the animals drive out Mr. Jones, they create their "Seven Commandments" which ensure equality and prosperity for all the animals. The pigs, however, being the natural leaders, managed to reverse the commandments, and through terror and propaganda establish the rule of an elite of pigs, under the leadership of Napoleon, the most revered and sinister pig."Animal Farm" successfully presents how the mechanism of propaganda and brainwashing works in totalitarian regimes, by showing how the pigs could make the other animals believe practically anything. Responsible for the propaganda was Squealer, a pig that "could turn black into white". Squealer managed to change the rule from "all animals are equal" to" all animals are equal but some animals are more equal than others". He managed to convince the other animals that it was for their sake that the pigs ate most of the apples and drank most of the milk, that leadership was "heavy responsibility" and therefore the animals should be thankful to Napoleon, that what they saw may have been something they "dreamed", and when everything else failed he would use the threat of " Jones returning" to silence the animals. In this simple but effective way, Orwell presents the tragedy and confusion of thought control to the extent that one seems better off simply believing that" Napoleon is always right".Orwell's criticism of the role of the Church is also very effective. In Animal Farm, the Church is represented by Moses, a tame raven, who talks of "Sugarcandy Mountain", a happy country in the sky "where we poor animals shall rest forever from our labors". It is interesting to observe that when Old Major was first preaching revolutionary communism, Moses was sleeping in the barn, which satirizes the Church being caught asleep by communism. It is also important to note that the pig-dictators allowed and indirectly encouraged Moses; it seems that it suited the pigs to have the animals dreaming of a better life after death so that they wouldn't attempt to have a better life while still alive...In "Animal Farm", Orwell describes how power turned the pigs from simple "comrades" to ruthless dictators who managed to walk on two legs, and carry whips. The story maybe seen as an analysis of the Soviet regime, or as a warning against political power games of an absolute nature and totalitarianism in general. For this reason, the story ends with a hair-raising warning to all humankind:" The creatures outside looked from pig to man, and from man to pig, and from pig to man again: but already it was impossible to say which was which".http://more2read.com/?review=animal-farm-by-george-orwell
—Lou

{Please read this first: Okay, I like my original review. It shares my opinion in what I thought was a humorous way. Perhaps if some of you knew me personally, you would find it more funny and actually understand what I am trying to say. However, I have decided to add a "less emotional" review at the end of the original. So if you would like to find fault with the first one, please continue to read the second. If after that, you would like to share a comment that entails of in it's entirety, "Yo
—Meridyforgot

download or read online

Read Online

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Other books by author George Orwell

Other books in category Fiction