Share for friends:

A Clash Of Kings (2002)

A Clash of Kings (2002)

Book Info

Genre
Rating
4.39 of 5 Votes: 1
Your rating
ISBN
0553381695 (ISBN13: 9780553381696)
Language
English
Publisher
bantam

About book A Clash Of Kings (2002)

مات ملك ,أنبثق 5 ملوك كل منهم يري إنه الملك الشرعي..وأنقسمت البلادهذا غير ملك قادم بجيشه من أرض الجليد, وملكة قادمة من وراء البحار بالتنانين والنارسبع ملوك في مملكة واحدة .. ماذا تتوقع أن يحدث؟صــــراع الــملــوكاﻷنشودة الثانية في أغنية الجليد والنار ، إنشودة ملحمية لحروب الملوك علي عرشهم..وصراع اﻷبرياء للبقاء علي قيد الحياة في ظل لعبة الملوكلعبة العروشحيث 3 ملوك,خلفاء الملك السابق, بتصارعون علي عرش الممالك السبع..العرش الحديديو ملك ينصبه عشيرته ملك الشمالوأخر يرفضه وينصب ملك الجزر الحديديةوأخر منصب نفسه الملك وراء الجدار و ملكة وراء البحار تخطط لأستعادة عرش الممالك السبع كأجدادها..نفس العرش الحديديالعرش الذي أغتصبه الملك السابق من والدهاالأحــداثصراع ملحمي، بدأ بعد مصرع الملك روبرت بأحداث الجزء اﻷول ، مع أن شراراته بدأت قبل ذلك بشهور...منذ أكتشاف جون آرين مساعد الملك خيانة الملكة ، وأن أبناءه منها ليسوا من صلبه، وإنما من علاقتها اﻵثمة مع أخيها ، أي أن العرش ليس من حقه فهو ليس من صلب عائلة 'براثيون' وإنما في هذه الحالة هو ينتمي لمنزل 'لانيستر' منزل عائلة أمه الملكةلقد عرف إدارد ستارك الحقيقة باﻷنشودة اﻷولي "لعـبة العـروش"، ودفع ثمنها هو وأسرته غاليا كجون آرين المساعد السابقوالشخص اﻷخير الذي يعرف السر هو ستانيس باراثيون اﻷخ اﻷخر للملك روبرت ، وعليه نصب نفسه ملكا 'الملك في البحر الضيق' وسعي ليأخذ العرش الحديدي ، عرش الممالك السبع كأخيه الراحل وجهز جيشا ليستعد للأبحار عبر البحر الضيق لأحتلال 'أراضي الملك' فور أعلان جوفري براثيون ملكا وأمه الملكة سيرسي الواصية حتي يبلغ سن الرشد ويساعده في ذلك الكاهنة الحمراء...التي تتبع دينا غريبا عن الممالك السبع , دين "أله النور" والقلب المشتعلولكن هناك ملكا أخر 'الملك في هايجاردن' هو رينلي باراثيون ، اﻷخ اﻷصغر للملك الراحل، والذي يري أنه اﻷصلح بعد أخيه لتولي العرش بعدما عرف الحقيقة من ستارك قبل القبض عليه، وباﻷخص ﻷنه يحظي بجاذبية وشعبية لدي الكثير من الشعب واللوردات بعكس أخيه المتزمت ستانيس..والحق يقال انه يملك فعلا مقومات الملك الجذاب..فقط لا غير .. فهو يجد سعادته في تلك اللعبة .. لعبة العروشوهو أيضا بدأ يعد جيشا باﻷشتراك مع كثير من لوردات الجنوب للهجوم علي 'أراضي الملك' للجلوس علي العرش الحديدي بتحالفه مع "هايجاردين" تلك العائلة العريقة حيث أنه سيتزوج أبنتهما مارجريبينما علي العرش الحديدي أبن اخيهما المتوفي جوفري بارثيون والذي أثبت أنه من أكثر الشخصيات قسوة ووحشية بالرغم من أنه مجرد مراهقوهنا أخيرا نجد شئ من شرارة ثورة الشعب, ثورة الجياع في "اراضي الملك ,كينج لاندينج" علي الملك المراهق المشكوك في نسبه وأصلهثورة للاسف تخمدها حرس الملك..والحرب في صراع الملوك , في لعبة العروشوفي الوقت الذي فيه روب ستارك الذئب الصغير والذي أختاره سادة ولوردات الشمال لمنصب ملك الشمال يحارب بيت 'لانيستر' الذي يغزو ويغير علي قري وبلدان قرب الشمال 'وسط قارة ويستروس' ..قرر بولون جرايجوي ،سيد الجزر الحديدية المعروف عنه بالتمرد والخيانة,فقام بغارات علي قري وبلدان بالشمال في غياب روب ستارك لبلدان النهر ليدافع عنها ونصب نفسه ملك الجزر الحديديةأما في شمال الممالك السبع ، خلف الجدار الضخم بالشمال، فذهب الحرس الليلي ومن ضمنهم جون سنو للبحث عن عمه، والتحقيق في اﻷمور الغريبة التي تحدث وراء الجدار ليكتشف أن مانس رايدر الذي نصب نفسه ملك وراء الجدار يخطط ﻷمرا غامضا ، وضخماوأخيرا سنتابع رحلة دانيريس تارجيريان، اخر عائلة التنانين، صاحبة عرش الممالك السبع شرعيا ، في منفاها في الشرق فهي 'الملكة عبر البحار' ..ولكنها لتعود للويستروس والممالك السبع تحتاج لجيش، و سفن.. وليس فقط ثلاث تنانين وليدة...فهل ستجد من يقدم لها هذا في مدينة كارث العجيبة بالشرق؟-----------------------اﻷحداث هنا أكثر سخونه من الجزء اﻷول ولكنها أيضا اﻷكثر أرهاقا لكثرة اﻷسماء ووصف الحروب والمعارك والتحالفات... وكما أشرت في الريفيو اﻷول ، جورج آر آر مارتن مولع بالتفاصيل ودقة اﻷسماء ..والتاريخ والأساطير الخاصة بذلك العالم العجيب الذي أبتدعهلا أنكر أن الخطط الحربية كانت جيدة جدا، ولكنها مرهقة في القراءة ومتعددة ، الغارات التي تحدث أيضا وتحالفات اللوردات والسادة ، ناهيك عن أن اﻷسماء متشابهة بشكل رهيبوإذا ما قارنت بالمسلسل، فقد نجح المسلسل في كثير من اﻷختصارات التي بعضها كان يصلح ﻷن يحدث في الرواية دون الخلل بالقصة النهائية ، ججزء هارينهال وآريا ستارك ، وجزء ما بعد مقابلة الملك ستانيس والملك رينلي التي يرويها دافوسولكن دعنا نبدأ بمراجعة الشخصيات بالترتيب.. الشخصيات التي تطورت بشكل ملحوظ عن الجزء الأول , بأنخراطهم أكثر سواء بأرادتهم او رغما عنهم في .. لــعبة العــروش********************آريــا ستـارك~~~~~~~~~~~~نتابع رحلتها مع 'آيون' الحارس الليلي الذي ينقلها إلي الشمال لمدينتها ﻷنه كان يعرف والدها، متخفية كصبي مع مجندين جدد للحرس بجدار الشمال ... ولكن رحلتها تنقلب لمأساة عندما يغير عليهم جنود تابعين للانيستر ويأسروهم في هارينهول ، المدينة المحترقةبالرغم من طول هذا الجزء ، إلا أن رسم الشخصية كان ممتازا ، تطور آريا من فتاة شقية أبنة أحد النبلاء، إلي التخفي بهيئة صبي فقير ، وشعورها الطبيعي وسط الخطر إنها مجرد فأر مذعور أحيانا , ثم جراءتها وشجاعتها ثم العودة لمجرد فتاة صغيرة مذعورة ومن رعبها من مجرم خطير ثم التعاون معه بذكاء شديد فيما يخدم مصلحتها بل ومصلحة سادة الشمال..كل هذا جعل جزءها ثري، ومشوق حتي النهايةمن الشخصيات المثيرة هنا هو المجرم البافاروسي الغامض وهديته الساحرة 'فالار ماجوليس' والتي ستتعرف عليها بالأحداثهناك أيضا جريندي اﻷبن الغير شرعي للملك روبرت والذي لا يعرف أنه كذلك، وهوتباي ، فتي الفطائر ..وكيف هذه الشخصيات قد تفضل أن تكون أسيرة عن حريتها في وقت ما خلال اﻷحداث طالما ينعمون بسلام عوضا عن الهروب والحرية في ظل الحروبولكن آريا تعلم أن لا أحد يسلم خاصا في منتصف الصراع، صراع الملوك*************سانـسا ستارك~~~~~~~~~~~~الحالمة التي تعيش أصعب كوابيسها، أغنيتها التي تحولت لنشاز ، وعد كانت تظنه حلما بأنها ستكون زوجة جوفري الملك، صار كابوسا علي وشك التحققواﻷدهي أن جوفري صار أسوأ ألف مرة...باﻷخص بعد قرع ناقوس الحرب سواء من أعمامه ستانيس و رينلي ، أو من تمرد أخيها روب ملك الشمالمن الشخصيات المثيرة في هذا الجزء هو الكلب 'ساندور كاليجان' وهي شخصية معقدة ومثيرة جدا بنفس الوقت، وغامض جدا تجاهها ، فهو يثير فزعها وفي نفس الوقت ربما هو الوحيد في حرس الملك الذي يحاول حمايتهاوهناك أيضا الملكة سيرسي، وهنا قدم المؤلف أثنان من أقوي المشاهد بهذا الجزء، عندما جلست مع سانسا تحكي لها عن تحولها لأمرأه، الولادة ، اﻷمومة ، وعلمها بمشاعرها الحقيقية تجاه جوفريواﻷخر عندما وقعت 'كينج لاندينج' تحت الحصار كم أتمني أن يصير لسيرسي فصولا خاصة بهاولكن حتي سيرسي لم تختلف كثيرا عن سانسا في قلقها من صراع الملوك الذي قد يهدم حياتها وعرش أبنها في ظل لعبة العروش******************تايرون لانيستر~~~~~~~~~~~~هل منصب وكرسي يد 'مساعد' الملك مشؤم شؤم منصب مدرس الدفاع ضد فنون الظلام بهوجوارتس؟اﻷنشودة اﻷولي كان إيدارد ستارك يلعب هذا الدور بشرف وأخلاص...ونال ما نالهولكن تايرون هنا يلعبه بدهاء، دهاء ومكر سياسي، متخذا كل اﻷحتياطات، واضعا الملك والملكة الواصية، أخته، تحت المراقبة قدر المستطاع وفي نفس الوقت يحاول حمايتهم وحماية المملكة من الحرب القادمة من ستانيس و رينلي، بجانب المؤامرات المتعددة التي تعج ب'أراضي الملك' سواء من الداخل أو الخارج، فلا يعرف بمن يثقوضف فوق كل هذا ما سنراه ﻷول مرة هنا، ثورة الشعب ضد فساد الملك، ضد الفقر ، المطالبة بالعيشوبالرغم من قسوة ووحشية جوفري، إلا أن كراهية الشعب تنصب علي القزم أو 'العفريت' كما يطلقون عليه تارة 'القرد' تارة أخري ..هو أكثر من حاول حماية الشعب والمدينة نال النصيب اﻷكبر من الكراهيةأما الجانب العاطفي المعقد لديه فهو أيضا مكتوب بعبقرية ، وإن كان في بعض اﻷجزاء جنسيا، ولكنه أقل من أجزاء شخصيات أخري كما يعد أقل من المسلسلالشخصيات المثيرة بهذا الجزء، بجانب اﻷجزاء الممتازة مع سانسا، هي مرة أخري سيرسي، أخته التي تكرهه ولا تخفي ذلك، فتجد المشاهد بينهما كالقط والفأر ، ولكن المؤلف أيضا يذكرك في بعض المواقف أنها أخته في مشهد مؤثر وحيد بينهما الذي دار دون شجار أو خديعةلورد فاريس ، سيد الهمسات، العنكبوت المخصي، من الشخصيات ذات الحضور القوي بهذا الجزء ، كما كان مع نيد ستارك في أخر الجزء اﻷول، شخصية عميقة أيضا ومثيرةولكن هل مساعدات فاريس ستخدم تايرون وقت صراع الملوك الشرس هذا؟*************** بران ستارك~~~~~~~~~~~~في غياب أخيه الملك يجب أن يتعامل ك'لورد' وينترفيل، أو أميرها الصغير، ولكن صراعه الداخلي بأنه مكسور ، معاق عن المشي، يظل عائقا لهأعجبني تحول المؤلف في سرد هذا الجزء بين أفكار الفتي الصغير بران وبين أفكار ذئبه 'صيف' التي يشعر بها بران وقت حلمهالمشكلة هنا أن أعباء المحملة عليه كسيد الشمال ستزيد عندما يبدأ تمرد أحد الأبناء الغير شرعيين ﻷحد سادة الشمال "روز بالتون" وسبب مشاكل في بعض المدن بالشمال ، وأيضا تمرد ملك الجزر الحديدة وإغارة أبنه ثيون جرايجوي علي وينترفيلفي هذا الجزء سنري مصير وينترفيل في ظل تلك الصراعات , ومعاناة بران النفسية بالأخص في افتقاده لأخوته في مشهد مثير للشجن عندما كان في مأدبة مع سادة الشمال ,وحيدا دون باقي افراد اسرتهتذكر بران أخر مرة رأي والده يشرب من هذا الكأس في أحتفاللقد كان هذا في ليلة الأحتفال بقدوم الملك روبرت وحاشيته إلي وينترفيل. الصيف مازال قائما. والديه شاركا روبرت والملكة المائدة , مع أخويها. العم بينجامين كان هنا أيضا متشحا بالسواد. بران وأخوته جلسوا مع أبناء الملك, جوفري و تويمن والأميرة ميركيلا التي قضت وقت المأدبة تتأمل روب بنظرات أعجاب. آريا تعمل وجوه مضحكة عندما لاينظر أحد وسانسا تسمع بشغف لأغاني الشجاعة التي يغنيها المغني الأعلي للملك , وريكون ظل يسأل لماذا جون لم يأتي معهم حتي همس له أخيه مضطرا "لأنه أبن حرام"من الشخصيات المثيرة هنا هي شخصية من عائلة رييد التي تسكن المستنقعات، والذي هو و أخته وبمساعدة البربرية أوشا سيحاولا فتح عين بران علي موهبته العجيبة في الحلم والرؤية بعين ذئبه وماهو اكثر من ذلك كما تقول الأساطير مما أضاف لهذا الجزء شيئا من الغموض والسحر من تراث ذلك العالم العجيب ، عالم أغنية الثلج والنارفهل سيصمد هذا الفريق الضئيل عندما يبدأ الملوك صراعهم؟**************جـــون سـنـو~~~~~~~~~~~~قرر أخيرا مورمون قائد الحرس الليلي الذهاب وراء الجدار للتحقيق في أختفاء عم جون سنو 'بنجامين ستارك' والتحركات المريبة للبرابرة وهجرانهم للكثير من القري إما للشمال اﻷقصي أو التسلسل من الجدارهذا غير عودة الرعب من الموتي اﻷحياء كما ظهر باﻷنشودة اﻷوليوفي هذا الجزء نتابع رحلة جون سنو وزملائه من الحرس الليلي خلف الجدار بدرجة وصف المؤلف التي ستجعلك ترتعد من برودة هذا الجزء ومشاعر الترقب التي به حقا لمعرفه سر ترك البرابرة لقراهم خاوية ، وما يخططه ملك وراء الجدار...وخطر الموتي اﻷحياءمن الشخصيات المثيرة والتي تطورت بهذا الجزء هو سام تيلي ، البدين الجبان، والذي بالرغم من أنه كان أجبن الحرس الذي خرج في تلك الدورية خلف الجدار إلا أنه بمرور الوقت تزداد شجاعته شيئا ملحوظا بالرغم من أنخفاضها بشكل أكبر بين زملائه، خاصا عند الشعور بالقلق تجاه مخطط ملك ماخلف الجدار ..ذلك الملك الذي قد يتسبب في صراعات اكبر في صراع الملوك****************كاتـلـين ستارك~~~~~~~~~~~~تماما كالجزء الماضي، اﻷم ، الأبنة والزوجة -عذرا اﻷرملة- كمية مشاعر حزن تعتصر قلبها بأبتعادها عن بنتيها ولا تعرف حقيقة مصيرهما كأسري لانيستر في أراضي الملك، أنباء عن تمرد جرايجوي في الشمال بينما أبنيها الصغيران وحدهما في الشمال ، أبيها علي فراش الموت ، بينما أبنها ملك الشمال الذي ترافقه لا يروقه نصائحها ، ويسعي لأعطائها مهام تبعدها عنه ولو لبعض الوقت، فيرسلها للملك رينلي ليطلب منه طلب تحالف ضد آل لانيستر والملك جوفري ، العدو المشترك من الشخصيات المثيرة بهذا الجزء شخصية راينلي باراثيون الملك، حيث في جزئها فقط يظهر في بعض المشاهدراينلي شخصية محبوبة ولكنه مازال شاب صغير ، تقف كاتلين بينه وبين أخيه اﻷكبر ستانيس في صراع الملوك بينهما كلا يري أنه اﻷصلح ليكون ملكا...بينما هي -اﻷم- تحاول تذكيرهما إنهما أخوة -في مشهد ممتاز- ،ولا يصح أن يتقاتلا بينما العدو المشترك لهما مازال يضغي في الممالك السبع، ويراقب صراعهما بشماتة الشخصية الثانية هي بيرني من آل تارث ، فتاة ضخمة الجسد ومتجهمة الملامح ، متواضعة الجمال -لقب بيرني الجميلة يعد سخرية صريحة- وهي شخصية قوية لها أبعاد وجمال دفين، مخلصة جدا لرينلي الذي يبدو أنها تحبه من طرف واحد ولذلك ترجوه أن يوافق علي تعيينها كحرس شخصي له، و ترافق كاتلين وقت وجودها في هايجاردن لعرض التحالف مع رينلي، وهذا قبل تصاعد اﻷحداث في صراع الملوك************* ثيون جرايجوي~~~~~~~~~~~~أثناء مشاهدتي المسلسل أعتبرته الشخصية الكريهة اﻷكثر ، وبلا أي أثارة في نفس الوقت -بعكس جوفري مثلا فهو شخصية كريهة جدا ولكن مثيرة جدا تلك اﻷحداث التي يكون بها-شعرت كم هو بغيض، كريه ، حقود ، وشهواني جنسيا لدرجة مقززةوفوجئت عندما وجدت أنه من الشخصيات الجديدة التي أضيفت للكتاب في فصول خاصة من وجهة نظرة مع باقي الشخصيات التي نجت من الجزء الأولما الفرق بين شخصيته في المسلسل والكتاب؟الكتاب جعل في جزءه، والذي بالرغم من قلة عدد فصوله ولكنها أطول في الصفحات، كل المبررات الممكنة لكل الحقد، الكراهية ، البغضاء التي تعج بثيون جرايجوي -عدا اﻷجزاء الجنسية مازالت زائدة جدا عن الحد ومقززة كما بالمسلسل كما بالكتاب وربما أكثر من أي أجزاء أخري بالرواية والسلسلة نفسها- شخصية معقدة للغاية ، من ضيف, أو رهين لدي عائلة ستارك كما تراه عائلته إلي ضاغية جديد علي المدينة التي عاش بها أغلب حياته فقط من أجل الحقد, وأثبات لأبيه أنه ليس ضعيفاورسم المؤلف شخصيته بشكل يجعلك تشعر أن كل هذا مبررا ولكن المهم هنا كيف ستسير اﻷحداث بالنسبة له، هذا هو ما كان مثيرا فقط في جزء ثيون جرايجوي وأخته آشا وأبيه المتمرد ملك الجزر الحديدية كما نصب نفسه في خضم صراع الملوك***************ديـفــوس~~~~~~~~~~~~فارس البصل، بحار ومهرب سابق نصبه ستانيس باراثيون بلقب فارس بعد مساعدته في حصار اﻷعداء له منذ سنوات بقلعة 'ستورم إند' هو مساعد 'الملك' ستانيس ، وعين القارئ علي تلك الشخصية المتزمتة وخططها للإستيلاء علي العرش الحديدي ، عرش أخيه الراحل الملك روبرتالمثير في شخصية ديفوس أنه شخصية حتما ستجد ملامحها في الحياة في طبقات كثيرة، هو الجاهل أو الأمي الذي قد يكون له سوابق ولكنه تحول للشرف بعد عطف أحد اﻷسياد عليههو الرجل غير المتدين كليا ولكن يثير حفيظته بهجوم دين جديد -دين الآله الواحد آله النار- الذي تبناه سيده وقرر حرق رموز الآلهة السابقةاﻷب لسبعة أولاد يري تدرجهم وصعودهم في الحياة السياسية وتحول أحدهم أيضا للدين الجديد الذي يثير حفيظتهولكن من لا يستثار حفيظته عندما يري كاهنة هذا الدين، المرأة الحمراء، وأساليبها الشيطانية بأسم هذا الدينأساليب مظلمة ، يستعين بها سيده ، الملك ستانيس، في صراع الملوك**************************************************** دانـيريـس~~~~~~~~~~~~وفي الشرق نتابع رحلة دانيريس ، أكثر الشخصيات التي مرت بمراحل صعود و هبوط كثيرة. من أميرة ضعيفة منفية إلي خاليسي 'زوجة ملك، زعيم' لقبيلة همجية الي أرملة وبدون حتى مسكن سوي رفيقها المخلص سير جوراه هنا تذهب إلي مدينة كارث ، مدينة عجيبة يحكمها تجار ، نبلاء و سحرة تستضيفها المدينة ليس ﻷسمها، أو أعترافا منهم أنها الملكة الشرعية للممالك السبعة بالغرب، وإنما ﻷنها أم التنانين، فقط الثلاث تنانين الوليدة هي ما أثارت فضولهم..وأثارت أطماعهم أيضاما يميز جزء دانيريس في اﻷنشودة الثانية 'صراع الملوك' - والذي ليس بجمال جزئها باﻷنشودة اﻷولي- هو تطرق المؤلف لعجائب تاك المدن الشرقية ، والسحر بطريقة غامضة ومثيرة وتصل أحيانا لشئ من الرعبفالجزء الذي تلتلقي فيه دانيريس ببيت السحرة مثلا ملئ بالترقب، الرعب و النبوءات العجيبة مع ملامح من الماضي عن أببها، والملك المجنونبل وعن أغنية الجليد والنار والتي تذكر في السلسلة ﻷول مرة بهذا الجزء ، ولا نعرف حتي اﻷن ماهي بالظبطبما لا يكون جزئها هنا بقوة الجزء الخاص بها في الأنشودة الأولي ولكنه مازال يعج بالعجائب والشخصيات المثيرة ونظرية عجيبه عن السحر والتنانينو يعتبره المؤلف فرصته للتجول في خريطة عالمه العجيب نحو الشرق بعيدا عن الغرب وصراعات الملوك بهولكن لا تنس أن خطتها الأساسية بعد أن ينمو تنانينها الثلاث هي العودة إلي الغرب..لتستعيد عرشها ..العرش الذي يلعب عليه الجميع لعبة عروشهم-----------------النهاية*******جزء حافل بالأحداث والصراعات والعجائبتطورات للشخصيات ورحلات مرهقة تنتظرهم للنجاة من ذلك الصراع الدمويقد يكون تقييمي للرواية أقل قليلا من الجزء السابق لكن فعلا شعرت بمدي التفاني في تقديم قصة وعالم محكم, يحاكي صراعاتنا السياسية وحكوماتنا الجشعة التي لا تفكر سوي في لعبة المناصبلعبة العروشوإلي ريفيو الجزء الثالثمحمد العربيمن 30 مارس 2015إلي 15 أبريل 2015

It’s been a long time since I’ve read a series of books. When I was a kid, my dad read The Hardy Boys before my brother and I went to sleep. That was a nice bedtime ritual; so nice we never had the heart to tell him The Hardy Boys sucked. A little bit later on, I worked my way through The Berenstain Bears, which taught me not to watch too much T.V., get greedy, or talk to strangers. Oddly enough, it taught me to trust bears, which is probably not the best message to impart to an impressionable child. During my elementary school years, I followed the travails of The Boxcar Children, which spoke to the inner desire each of us has to make our home in an abandoned freight train. Sometime around book sixteen, however, I realized that The Boxcar Children had morphed into waspy version of Scooby Doo. Oh, those spoiled rich kids stumbled on another mystery? Joy! Call me up when the mystery centers on Benny’s kidnapping. In middle school and early high school, I went through a strong techno-thriller phase, mainly centered on Tom Clancy’s Jack Ryan series. I remember a summer vacation in which I wouldn’t leave the car because I wanted to find out what happened next in The Sum of All Fears. Then, inexplicably, Jack Ryan became president of the United States, and my love affair with Tom Clancy ended.And so did my love of series in general.The years have come and gone, and with them many popular series. I have ignored them all. I’ve never read of that boy wizard, or that moping teen vampire, or that girl with that tattoo. I’m not against series in general, it’s just that most series sound incredibly dumb. They’re repetitive and formulaic and predictable and generally tiresome.On the other hand, the small part of me that is still young at heart remembers what it was like to be in the grip of a long, unfolding story, to finish one volume and eagerly dive into the next, to spend countless hours with characters so that you knew them almost as family. It’s a feeling I hadn’t had in a long while: the feeling of being compelled to read. To put aside all the other obligations of life, like my job, or paying bills, or crafting wry Facebook status updates, or drinking heavily, or playing video games, or doing anything else, and I mean that literally: anything. My childhood self would want to beat up my adult self for ignoring all the things that my adult self can do, including the booze, the PS3 video games, and that other stuff; then again, my childhood self never read a book as kickass as A Game of Thrones. When I picked up George R.R. Martin’s Thrones, the first installment in his Song of Ice and Fire cycle, I had tempered expectations. I’d been tricked by geeks before. The novel, however, lived up to all its hyperbolic billing. As I neared the end, I decided I would order the second book. Eventually, I thought, I’d get around to reading it. But a strange thing happened. As soon as I actually finished Thrones, I realized I wanted to read A Clash of Kings immediately. Right away. Like, two minutes ago. It was an intense feeling, a strange gripping sensation. I tried to read a novel by Stuart O’Nan, but it was too slim and precise. I tried to read Ron Chernow’s biography on George Washington, but all I wanted to do was learn more about the Mad King Aerys Targaryen. I was hooked. Obsessed. Addicted. I was a kid again. Except I got to read about incest and eviscerations and there was talk of woman-breasts and turkey legs…Hell, it was better than being a kid. Unfortunately, Amazon was slower than I anticipated. I started suffering withdrawal symptoms. I started refusing to eat anything that wasn’t skewered. I would only take liquids from a flagon. When I lost a trial, I muttered under my breath that the American court system was nothing but a mummer’s farce. I pulled out a sword that I’d purchased at a long ago renaissance fair (and which had been packed away pursuant to my marriage contract) and pretended that I was Syrio Forel. I finally understood what all those internet nerds were complaining about: if I had to wait years between books, rather than days, I’d probably go a little crazy too (still, I wouldn’t hole up in my mom’s basement in my pajamas and curse on the internet all day). Finally, the book came. I started reading. Life returned to normal. I began eating things like spaghetti, which cannot be consumed on a stick. I drank water from the tap, rather than pouring it into a flagon. I stopped saying words like “mummer” and put away my blunt-edged sword. I didn’t have time for swordplay or flagons or anything else. I had A Clash of Kings to read. At first it was like a wineskin full of ice cold water on my white hot expectations. A Clash of Kings has a slow, unsteady beginning, partially because its prologue introduces unfamiliar characters in an unfamiliar setting (that setting being the castle of Stannis Baratheon). Even when we get back to our heroes from the first book, it took some time for things to pick up the pace. It was as if Martin needed time to warm up and find his stride.But I’m getting ahead of myself. Before I levy any criticism, I should say a word on the plot, so that the criticism might make sense. So the plot: there’s a lot of it. Also, since you’re reading a review of Book II, I’m going to assume you’ve read Book I. Accordingly, there will be spoilers about Book I, while I will do my best to avoid any spoilers about Book II. (On a side note, I’ve managed to spoil the surprises in Book I and III already. The lesson is: stay away from Google. There is a definite downside to having every bit of information in the world at your fingertips). When A Game of Thrones ended, King Baratheon had died, the Hand of the King Ned Stark was executed, and Joffrey, the bastard son of brother-sister tandem Jaime and Cersei Lannister, was king of Westeros. Soon, everyone else is clamoring to be king as well. Robert’s older brother and younger brother, Stannis and Renly, both claim the throne, as do Robb Stark and Balon Greyjoy. Meanwhile, Ned Stark’s young daughter Arya, the insufferable tomboy from Thrones, is led north by the ranger Yoren, disguised as a boy joining the Night’s Watch. Arya’s dimwitted sister Sansa is held captives by the Lannisters, and is subjected to brutal torments at the hand of Joffrey. In Stannis-land, the smuggler-turned-knight Davos watches uncertainly as his king falls under the spell of a priestess who serves a Lord of Light. Theon Greyjoy, the Stark’s ward from Thrones, returns to the land of his father, in preparation for an invasion of the north. All the while, the widowed wife of Khal Drogo, Daenerys, wanders the desert with her dwindling band of blood-riders and three dragons (yeah, now there are dragons).I suppose I could also mention that Tyrion Lannister, the crafty dwarf, is sent to King’s Landing to be Joffrey’s Hand, and that he brings his lady friend Shae and his sullen sell-sword Bronn. There’s also goings-on in the far north, where Jon Snow and the Night’s Watch go beyond the Wall on a massive ranging expedition. I could keep going – literally, that summary barely scratches the surface – but my fingers are starting to tire. Also I’m starting to confuse myself. Really, you don’t need to remember all this stuff. Martin does a good job reminding you of the importance of the major characters, and gives you little nudges that help you recall all the many ways these people intertwine. Besides, after awhile, the cumulative effect of thousands of pages spent with these characters and on the history of Westeros seeps into your subconscious. I can now recall a surprising amount of information about the bloodlines of the dragon kings. Unfortunately, I’ve forgotten how to do calculus. As with Thrones, Kings is written in the third-person limited style, with alternating chapters from the viewpoint of nine characters, not including the prologue. These nine characters are: 1. Tyrion Lannister, known as the Imp. He is Martin’s star creation, a wry, winking, crafty man with a penchant for wine and women. His many shadings keeps you guessing as to whether he is ultimately hero or villain, and his wryness leavens the pomposity of the proceedings; 2. Catelyn Stark, Ned Stark’s widow. She is predictable, dull, unimaginative, and hopelessly self-righteous, just like her husband. It’s a bit odd, and oddly refreshing, to read a novel in which the putative heroes are actually quite unlikeable; 3. Davos Seaworth, who unsurprisingly spends a lot of time on the sea (some of the surnames in Kings are hilariously on the nose, and I don’t mean that as a compliment). Seaworth serves King Stannis Baratheon and is our entrée into his castle, though he spends a limited time around him; 4. Sansa Stark, the eldest daughter of Ned Stark. She is betrothed to Joffrey and held captive in King’s Landing. Of all Martin’s characters, she is the flimsiest. The low archetype of a damsel in distress, hopelessly out of her depths, waiting for a knight to save her, and without two original thoughts in her head; 5. Arya Stark, Ned Stark’s younger daughter. She spends much of the book making her way north with a band of suspect recruits for the Night’s Watch. I found her character a massive yawn in Thrones; here, however, her adventures actually life Kings out of the doldrums; 6. Bran Stark, the crippled son of Ned. Bran was self-pitying and frankly boring in Thrones. Here, he starts to evolve as his dream life and his real life begin to merge; 7. Jon Snow, the bastard of Ned, who is a brother of the Night’s Watch. He is part of a large ranging expedition to find out what’s going on north of the Wall. I like Jon’s sections because they are stripped of all the tiresome backstabbing and squabbling in the south. Up north, it’s all about wildlings and wolves and the walking dead. In other words, the fun stuff; 8. Theon Greyjoy, former ward of the Stark family, who decides to strike back at Winterfell when his father invades the north. His character is a dread chore to follow. Martin’s decision to make him a central character in Kings is one of the few times I felt that Martin bowed to the exigencies of plot, rather than allowing his plot to flow organically from the characters; and 9. Daenerys, the heir to the Stormborn dynasty, former kings of Westeros. At the end of Thrones, she gave birth to three dragons, in what was a fascinating, over-the-top, what-the-f**k just happened kind of scene. I understand that there are a lot of Daenerys-backers out there; I’m not one of them. Her story seems to take place in an entirely different novel and I find it distracting. It also doesn’t help that with the exception of Theon, who only comes to the fore in Kings, and Sansa, who is a waste of space, Daenerys is the most underwritten character in A Song of Ice and Fire. Nothing about her even hints that she is a human being, with human motivations or human tendencies. Rather, she has a novelistic motivations and novelistic tendencies. (Did Martin really need another person with a centuries-long grudge pining for revenge?) The alternating viewpoints serve an important purpose by defining the boundaries of the story and limiting its scope. Without confining the novel to nine narrators, the plot would simply explode like an overloaded blender. I totally understand why Martin has chosen to craft A Song of Ice and Fire in such a matter. That being said, the structure has severe drawbacks. I first noticed these drawbacks in Thrones, but I was so dazzled I didn't really care. In Kings, they become more noticeable. As is often the case, once I started noticing, I couldn’t stop. First off, let it be said that A Song of Fire and Ice is filled with awesome characters. In Thrones, I loved the bluff and blustery King Robert, the sly, ever-shifting Varys, the charismatic Kingslayer, Jaime Lannister, and the silver-tongued Baelish. In Kings, some of these surviving characters, such as Varys, have important roles. Others, such as Jaime Lannister, almost disappear. Meanwhile, new characters spring up in supporting roles. My favorite was the mysterious shape-shifter named Jaqen H’ghar, who speaks in the third person and is very particular in the promises he makes. Unfortunately, the best characters, the ones who glitter with the most wit and inventiveness, disappear for long periods of time. In their place we are stuck with the nine men, women, and children chosen by Martin to convey his epic tale. Of these nine, there are some serious liabilities. Sansa, who spends the whole book as a captive, is a cipher. In the first book she was in love with Joffrey because the plot forced her to be in love with Joffrey, so that she would have a motivation to unwittingly betray her father. In the second book, she’s no longer in love, but she’s just as dimwitted. She keeps getting beaten for saying stupid things, but that doesn’t stop her from continually saying stupid things. Of course, you could argue that Sansa is just acting as any thirteen year-old child. In which case, I have to wonder, why did Martin feel the need to overpopulate his narrators with children? It’s like a blood-soaked The Chronicles of Narnia out there. You want to know what’s interesting about kids? Nothing. Nothing is interesting about kids. I don’t want to hear about your kids on Facebook, and I don’t want to read about them in novels. Sansa is every lame teenager you’ve ever met, except here, we’re supposed to care deeply about her fate, and how it will effect Westeros. I’ve already mentioned my problems with the character of Catelyn Stark. It’s not that she’s poorly written. I just don’t like her. I don’t like her for the same reason that I didn't like Ned Stark. Simply put, self-righteous heroes bore the hell out of me. And then there is Theon. What to say about Theon? Well, there is an extended Oedipal-like sequence in which Theon unknowingly flirts with his sister and entertains detailed sexual fantasies about her while riding with her to his father’s castle. That’s about all there is to say about Theon. It’s these people, not the Kingslayer or Varys or Jaqen H’ghar, that we spend the bulk of our time with. These character deficits are underscored by my increasing irritation at Martin’s decision to highlight indirect, rather than direct action. Because his story is told through only nine characters, you end up looking at the wide world of Westeros as though through a pinhole. You only learn what is before the faces of these nine people. Thus, there are huge swatches of the story you never witness firsthand. You never learn much about Renly Baratheon or Tywin Lannister, except when the main characters come into contact with them. Everything you find out about Stannis comes from the perception of Davos, who often as not is not in Stannis’ presence. Martin requires his peripheral characters to do a lot of heavy lifting with regards to storytelling.The ultimate consequence of Martin’s narrative style is that much of the action in the first two-thirds of Kings is hearsay. It consists of one character telling another character about something that happened. A lot of times, these conversations are really interesting. More often than not, they concern a battle that has been fought off-page. Once this happens three or four times, without any actual battles happening on-page, I started to get pissed. Allegedly, the land of Westeros was engaged in “the War of the Five Kings.” Unfortunately, I wouldn’t know that, because I’m stuck with Sansa in King’s Landing. I kid you not: HBO does not need a $50 million dollar budget for Season 2. They can turn Kings into an off-Broadway play with very little effort. Things get more supernatural in Kings, which is fine. This is fantasy, after all, and I knew what I was signing onto.My one caveat is that I don’t think Martin is being consistent in his treatment of the supernatural. How much is Westeros like Medieval England and how much is it like Middle Earth? Does magic exist or not? In Thrones, the ratio was 90-10 in favor of Medieval England. It could’ve been a Ken Follett historical novel, except with better writing, believable characters, and worse sexual metaphors. Martin’s treatment of religion was very modern. Everyone prayed to the gods, but those gods never gave any sign they existed. There were stories of fantastical creatures, but they were only stories, passed off as children’s fables. However, at the very end of Thrones, dragons had entered the picture, no longer a myth but real. I suppose that’s when the worm began to turn. In Kings, things get a lot more wizardly. The gods are still indifferent, but sorcery has entered the picture. For instance, Stannis’ red priestess is able to use the magic of her Lord of Light to turn into a shadow and kill her enemies. What troubled me is the consistency. If there is going to be mumbo-jumbo and potions and such, I need some ground rules. I need to know if the gods exist, or if people are just praying to an empty sky. I need to know why sometimes magic exists and sometimes it doesn’t. If you don’t establish this framework, you lose story integrity, because anytime you write yourself into a corner, you can just say then something magical happened. By now, you will have noticed that it’s been one complaint after another. This is a reflection of my mounting aggravation throughout much of Kings. There were bright spots, yes. I thought Arya’s storyline was great, and featured most of the action in what is otherwise a very talky book. Despite those moments, I was on the verge of judging Kings a letdown. And then came the final third of the book. I won’t spoil anything, other than to say there are unexpected plot development and shocking surprises and twists and turns and some people die and some people don’t and the stakes seem real and there is wildfire and swordplay and a castle siege and a naval battle and enough blood to slake the thirst of any fantasy reader. It is an incredible late-inning surge. When I finished, I was awed by Martin’s genius. All the talking, all the dense plotting, all those wasted pages of Theon receiving oral sex and then hitting on his sister are forgotten as the various storylines collide in an epic manner. A Song of Ice and Fire was originally conceived as a trilogy; in that sense, Kings is the perfect middle book. It delivers a damn fine action sequence while leaving the main characters in precarious cliffhanger situations. In that way, it’s a bit like The Empire Strikes Back, right down to the weird brother and sister stuff.I'm on Martin's hook now, and I know that two things are going to have to happen if I am to ever lead a normal life. First, Martin will have to finish this series. Or two, I will have to lose interest. At this point, for the sake of my sanity and my intellectual curiosity, I hope I get bored real soon. But it just doesn’t seem likely.

Do You like book A Clash Of Kings (2002)?

For me, A Clash of Kings often falls under the radar. A Game of Thrones introduces this complex world and George R.R. Martin's disdain for our feelings toward main characters. A Storm of Swords ... well, we all know what happened there, though I have other reasons for that one being the favorite. A Feast for Crows is known as the first to take a step back from the quality of the rest (though I have my arguments for that), and A Dance with Dragons seems to be on a similar level (though I've yet to read it and have no opinion at this time).That leaves ACoK overlooked for the most part, at least from my perspective. Reading this one again, it's shot up to my favorite in the series so far. There is just so much going on, but I'd have to give this book to Tyrion for my love of this book. His schemings against Cersei along with their back and forth really sets this book apart. Plus, Tyrion is scheming against just about everyone and doing a masterful job ... only to have (view spoiler)[ his father step in at the last moment to take all the credit. (hide spoiler)]
—seak

While reading A Clash of Kings for the second time, it struck me that George R.R. Martin makes writing fantasy seem insultingly effortless. At first glance, Martin hardly bothers to do more than sketch his characters, yet they become legends so quickly.For example, Quorin Halfhand is a brother in the Night's Watch. He eats an egg and has perhaps five lines, but he is a character that readers will find difficult to forget. Why is he called "halfhand?" Well, he lost all but the thumb and an index finger of his right hand and had to learn to fight with his left hand. They say he's even more dangerous with a sword now than he was before. What about Roose Bolton? He's the lord of the Dreadfort, he uses leeches to purify his blood, and his sigil is a flayed man. He speaks quietly but no one dares to defy him. Behold.Usually characterization has to be done well to create a memorable character, but all Martin needs to do is come up with a nickname, a slogan, and a sigil. Maybe a cool sword or a notorious deed.Like it or lump it, it's tough to forget these characters.Martin also has a talent for architecture. Here's how long it takes Martin to transform Lord Balon Greyjoy's distant castle into the coolest keep in Westeros:Drear, dark, forbidding, Pyke stood atop those islands and pillars, almost a part of them, its curtain wall closing off the headland around the foot of the great stone bridge that leapt from the clifftop to the largest islet, dominated by the massive bulk of the Great Keep. Farther out were the Kitchen Keep and the Bloody Keep, each on its own island. Towers and outbuildings clung to the stacks beyond, linked to each other by covered archways when the pillars stood close, by long swaying walks of wood and rope when they did not.I would rather not see Pyke in a movie if only so that I could continue to remember it as I imagine it now. In fact, I find that I have carried these characters and castles with me since I first read this story ten years ago.It's easy to get caught up in the Tyrion's intrigues and Jon Snow's adventures, but even Arya's scrappy determination to exact revenge on everyone that has wronged her makes for a compelling storyline. Each night, Arya recites a list of villains that have wronged her, ranging from the Lannisters to Ser Gregor Clegane to Raff the Sweetling. After Arya rescues Jaqen H'ghar and his two companions from certain death, he declares that he will kill any three people she names to even the stakes. Could he kill King Joffrey in King's Landing? Jaqen explainsSpeak the name, and death will come. On this morrow, at the turn of the moon, a year from this day, it will come. A man does not fly like a bird, but one foot moves and then another and one day a man is there, and a king dies.Arya is a courageous underdog, but perhaps the best part of her story is that she always attracts memorable mentors. Jaqen H'ghar is neither the first nor the last of Arya's guides, but like Syrio before him and (view spoiler)[Sandor Clegane (hide spoiler)]
—Ryan

Those of you who remember my review of A Game of Thrones will remember that I recommended it with misgivings, mostly having to due with some personal issues and especially because of the way women were portrayed in the book.Many MANY people, not the least of which is the guy I'm married to, asked me to give the second book a shot, that Martin's portrayal of women has a purpose, and that I would understand *WHY* if I got through the second book. Unfortunately, about 10 or so chapters in the book. about where there was a graphic description of the rape of a 13-year-old girl, being described as "bobbing up and down like a floppy rabbit," that I damn near put the book and the series down for good. While certainly there is more depth to many of the female characters, especially Cersei, Sansa and Arya, I still find that the other side... where every woman is simply something waiting to be raped, is just as unnecessary as it was in the first book.Still, despite this, I enjoyed the book. Midway through, I realized that I was holding the book to the standards of great works of fantasy fiction, and so long as I hold it to that standard it will always be a disappointment. However, if I hold it to the standard of a good read, a decent page turner, and nothing more than a soap opera in a fantasy universe, I found myself actually liking the book quite a bit.The book picks up where A Game of Thrones left off. Westeros is in shambles, the seven united kingdoms divided amongst several kings, and each planning war. The book is more about political intrigue than battles. As a matter of fact, I found the major battle in the book to be nearly impossible to follow, though I believe that was intentional.Interestingly, I might have a different comment about this particular aspect of the book if I hadn't have started another book last night. I've said a few times that this is a work of fantasy, and as such, does not have to exactly follow the rules of medieval society. However, I just recently started a book that is supposed to take place in 17th century London, and I'm finding myself picking it apart because of it's lack of accuracy. I've found that with the new perspective, I appreciate the accuracy, because when there are fantastic elements, such as magic and dragons and the like, they seem far more believable when the world they inhabit has a familiar baseline.So in the end, I guess it was better to go for the more accurate depictions of life than not. In this case, as I said before, if you're at all familiar with European history, especially British history from the War of the Roses on through the Reformation, you'll likely be able to see where Martin drew his characters. You'll also likely be able to predict some of the plot lines and twists.Though, I am happy to say, the princes in the tower did not end up as I expected.
—Jennifer

download or read online

Read Online

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Other books by author George R.R. Martin

Other books in series A Song of Ice and Fire

Other books in category Fiction